‏إظهار الرسائل ذات التسميات تربية الدواجن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تربية الدواجن. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 31 مايو 2016

دراسة جدوى مشروع تسمين دواجن بطاقة 5000 كتكوت


دراسة جدوى مشروع تسمين دواجن بطاقة 5000 كتكوت

القرض المطلوب لتشغيل مزرعة دواجن بطاقة 52000 كتكوت .
تكاليف التشغيل


الهيكل التمويلى
  • قيمة القرض : 37500 جنية
  • مدة القرض : 2.5 سنة منها ثلاث شهور سماح ، و السداد على 9 اقساط ربع سنوى بفائدة 9 % سنوى
  • قيمة فائدة السماح فى فترة السماح : 844 جنية ( ترسمل مع قيمة القرض )
  • قيمة فائدة القسط الربع سنوى : 479 جنية (1917 ج / سنة )
  • قيمة القسط ( من أصل الدين ) : 4260 جنية
  • قيمة القسط الربع سنوى المتساوى : 4740 جنية
التكاليف السنوية

الإيرادات

المؤشرات الاقتصادية
  • صافى الربح السنوى = 207984 – 188717 = 19267 جنية
  • صافى التدفق النقدى السنوى = 19267 + 1917 = 21184 جنية
  • فترة استرداد القرض النظرية = 1 سنة و 9 شهور
  • العائد على الاستثمار = 56.49 %
  • معدل العائد الداخلى IRR = اكبر من 50 %

الاثنين، 30 مايو 2016

البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الثالث (3)


البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الثالث (3)

البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الثانى (2)


البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الثانى (2)

البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الاول (1)


البرنامج الصحيح لتحصينات دواجن التسمين الجزء الاول (1)

الأحد، 29 مايو 2016

تأثير الإجهاد الحراري على الاحتياجات الغذائية للدواجن Heat stress effects on nutrient requirements of poultry


تأثير الإجهاد الحراري على الاحتياجات الغذائية للدواجن
Heat stress effects on nutrient requirements of poultry
يتم بشكل عام تنظيم تفاعلات الإجهاد لضمان الإتزان البدني . ومع هذا ، وفي كثير من الأحيان ، تحوي هذه التفاعلات عناصر لها القدرة على إنتاج تغيرات في العضوية التي ربما تتدخل في قدرة الحيوان على النمو والتناسل . ومن المعروف بأن ارتفاع درجة حرارة البيئة تسبب هذه الأنواع من التغيرات الصعبة والتي أصبحت تمثل تحدياً لاخصائي التغذية والفيزيولوجيا . ومن أجل حصول منتجي الدواجن على أفضل عائد لاستثمارهم ، فإنهم يجب أن يفهموا أولاً ويمارسوا الإجراءات العملية الفعالة لإدارة الإجهاد في قطعانهم .
تطبيق مثل هذه الإجراءات يتطلب منهم الاحتياجات الغذائية للطير تحت ظروف الإجهاد .
إن وضع الاحتياجات الغذائية للدواجن ، مثل الأنواع الحيوانية الأخرى ، تم إجراؤه في بيئة حرارية خالية من تفاوت كبير في درجات الحرارة ( برودة أو حرارة كبيرة ) . ولكن في الحقل ( فعلياً ) فإن الظروف البيئية في العديد من الحالات تكون أقل من مثالية وهذا يؤدي إلى كفاءة إنتاجية للحيوان أقل مما هي عليه إمكانيته الوراثية . وبالتالي فإن الاحتياجات الغذائية المعلن عنها تحت ظروف غير مثالية ، والتي تسطير عليها حالات الإجهاد ، تكون عرضة للتساؤل . ويزداد احتمال تأثير الإجهاد الحراري على الجسم بشكل كبير عندما تتعرض الدواجن إلى ظروف بيئية محيطية ذات درجة حرارة عالية ورطوبة نسبية عالية معاً. بالإضافة لذلك فإن التغيرات الفيزيولوجية والسلوكية الحاصلة للدواجن للتكيف والتي تحصل نتيجة للظروف البيئة الخارجية ، تؤثر على كمية المكونات الغذائية المتناولة والاستقلاب ، مستوى الإنتاج ، وعلى فعالية استخدام الغذاء .
وكجزء من آلية التكيف الفيزيولوجي ، فإن الدواجن المجهدة حرارياً تقلل كمية العلف المتناول بنسبة تصل إلى 48% . هذا الإنخفاض في كمية العلف المتناول تؤدي إلى انخفاض في كمية المكونات الغذائية المتوفرة وبالتالي يحدث انخفاض في استقلاب لطائر . الانخفاض في استهلاك كامل الخلطة يعني انخفاض في كمية الطاقة المتناولة ، البروتين والمكونات الغذائية الأخرى ، والتي يمكن أن تكون السبب في انخفاض الإنتاج الذي يلاحظ عادة خلال الإجهاد الحراري .
ويعد الإنخفاض الحاصل في كمية الطاقة المتناولة هو المسؤول عن انخفاض معدل النمو المثالي المترافق مع الاجهاد الحراري . لذلك من المعقول توقع إجراء محاولات لزيادة كمية الطاقة المتناولة إلى مستوى قريب أو مطابق للمستوى الذي تم الحصول عليه في البيئة الحرارية المعتدلة . في تجربة تمت في عام 1983 لاحظ المؤلف بأن دجاج اللحم الذي تم تغذيته بدقة كميات مختلفة من خلطة متوازنة في بيئة إجهاد حراري ، زاد وزنها بشكل أكبر عندما كانت كمية العلف المستهلكة أكبر من تلك الكمية التي تم استهلاكها بشكل طبيعي في بيئة الاجهاد الحراري ( حوالي 8.5% من وزن الجسم ) وكانت قريبة للكمية التي يتم استهلاكها طبيعياً من قبل الطيور في البيئة الحرارية المعتدلة ( حوالي 9.5% من وزن الجسم ) . ولكن وفي نفس التجربة تم ملاحظة أن زيادة استهلاك العلف ترافق بانخفاض بمعدل بقاء الطيور على قيد الحياة . التغيير في محتوى الخلطة من الطاقة أدى إلى نتائج مختلفة . فعندما تم رفع مستوى الطاقة في خلطة الدجاج البياض من 2915 كيلو كالوري إلى 3206 كيلو كالوري / كغ في بيئة الإجهاد الحراري أدى إلى تحسن إنتاج البيض ، وزن البيض وسماكة قشرة البيض . ولكن في تجربة سابقة مع دجاج اللحم ، لم يلاحظ إلا تحسن بسيط عندما تم تغيير محتوى الطاقة في الخلطة من 2770 كيلو كالوري / كغ إلى 3360 كيلو كالوري / كغ . أي زيادة في محتوى الخلطة من الطاقة يجب أن يرافقه زيادة نسبية في المكونات الغذائية الأخرى أيضاً . وقد تمت دراسات عديدة على احتياجات الدواجن من البروتين .
وقد اقترح العديد من الباحثين أن تتجاوز نسبة البروتين في خلطة الصيصان عن 20% . ومن المعروف أيضاً كحقيقة بأن احتياجات الخلطة من البروتين تكون فعلياً كاحتياج الحموض الأمينية في البروتين . ولكن الاحتياجات الحديثة الموثقة للحموض الأمينية لا تشير إلى وجود أي فروق ناتجة عن الظروف البيئية . وفي تجربة سابقة التي فيها كان مستوى الحموض الأمينية الأساسية يزيد عن الحد الأدنى للاحتياجات فقد أظهرت النتائج تحسن معنوي في معدل النمو وفي فعالية استخدام العلف مقارنة مع الخلطة التقليدية . وقد تبين مؤخراً بأن زيادة البروتين في الخلطة أدت إلى زيادة في وزن الجسم ومعامل التحويل الغذائي وأيضاً في مواصفات الذبيحة . الشواهد على تأثيرات الإجهاد الحراري على هضم البروتين والحموض الأمينية أيضاً مختلفة حيث أظهرت إحدى الدراسات انخفاض في هضم البروتين بينما لم تظهر الثانية أي تأثير على هضم الحموض الأمينية .
انخفاض كمية العلف المتناول الذي يحدث خلال مرحلة الإجهاد الحراري ربما يؤدي إلى نقص بأملاح الخلطات التي تكون نسبياً كافية . وقد تم الابلاغ عن نقص في البوتاسيوم المحتبس في جسم الفرخات البياض التي تعرضت لدرجات حرارة عالية . وفي دراسة أخرى، لاحظ المؤلف نسبة 633% زيادة في كمية البوتاسيوم المطروحة من دجاج اللحم الذي تعرض للإجهاد الحراري مقارنة مع دجاج اللحم الموجود في حظائر معتدلة حرارياً . بعض الباحثين الآخرين لاحظوا بالإضافة للبوتاسيوم زيادة أملاح أخرى أيضاً مثل الصوديوم ، الكبريت ، السلينيوم والنحاس أثناء فترة الإجهاد الحراري .
وبناء عليه فإن التوازن الشاردي مهم بالخلطة ( Na+ K- Cl ) نظراً لأن بعض الأبحاث أظهرت بأن توازن الشوارد تحت ظروف حرارية معتدلة يعكس أو يصف نمو دجاج اللحم . طرح أي من هذه المكونات بكميات زائدة سوف يغير التوازن الشاردي وبالتالي يزيد من التراجع في معدل النمو .
إن الاستخدام الفعال للمكونات الغذائية في خلطات الدجاج من أجل النمو والتناسل والصحة يزداد بوجود الفيتامينات . ولكن الكميات الدنيا من الفيتامينات التي تكون كافية للنمو والبقاء على قيد الحياة لا تكون بالضرورة كافية من أجل الأداء المثالي خلال فترة الإجهاد الحراري. نظراً لأن فقدان الشهية ناتج عن الإجهاد الحراري ولأن ذلك يؤدي إلى انخفاض في استهلاك المكونات الغذائية ، فإن حدوث انخفاض كلي في عدد من الفيتامينات المتناولة يكون محتماً . بالإضافة لذلك ، ونظراً لعدم ثباتية بعض أشكال الفيتامينات المختلفة ، فإن هناك احتمال زيادة في معدل تحللها أثناء فترة الإجهاد الحراري .
وبناء عليه ، فإن تعديل كمية الفيتامينات المزودة للطيور يجب أن يؤخذ بشكل جدي وفعال . وقد أشارت الدراسات التي تمت على دراسة تأثير الإجهاد الحراري على الفيتامينات بأن هذا الصف من المكونات الغذائية لا يتم استنفاذه بسهولة. وإلى الآن لايوجد شواهد إلا على زيادة فيتامين C خلال فترة الإجهاد الحراري . وقد تبين بأن تركيز حمض الإسكوريبك في الدم ينخفض خلال فترة الإجهاد الحراري . بالإضافة لذلك فإن حمض الاسكوربيك ظاهرياً يحد من زيادة درجة حرارة الجسم أثناء فترة الإجهاد الحراري . كذلك أظهرت الدراسات بأن نوعية قشرة البيض في أمات دجاج اللحم تحسنت عند زيادة حمض الإسكوربيك في الخلطة . ومع ذلك فقد فشلت العديد من الدراسات في إظهار التأثير المفيد لهذا الفيتامين خلال فترة التعرض للحرارة . وقد تم من خلال التجارب الى توثيق أن فيتامين E يزيد من الاستجابة المناعية . وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن الاحتياجات من فيتامين E تزداد تحت ظروف الإجهاد العامة نظراً لأن آلية الاستجابة المناعية تتأثر سلبياً بالإجهاد . لذلك فإن إضافة فيتامين E للخلطات خلال فترة الإجهاد الحراري يكون مفيداً .
إن الوسط الداخلي لجسم الطائر يتكون بشكل أساسي من الماء والذي فيه يتم تبادل المكونات الغذائية . بالإضافة لذلك ، فإن الوظائف المهمة جداً بالجسم كتنظيم الحرارة ، والتزليق ، والحلماة ، تملي ذلك ، بأن الماء كمكون غذائي ، يجب أن يتم حسابه . وعلى الرغم من عدم وجود احتياجات دقيقة للماء محددة ، فإنه بشكل عام يكون مقبولاً بالنسبة للدواجن أن يكون استهلاك الماء هو تقريباً ضعف استهلاك العلف . وتحت ظروف الإجهاد الحراري ، فإن الطريقة الأولية لفقد الحرارة يكون من خلال تبخر الماء من الرئتين ، وبناء عليه ، فإن الحاجة للماء تزداد بشكل كبير في هذه الفترة .
الاعتبارات الفيزيولوجية الواجبة في إدارة الإجهاد الحراري في الدواجن :
من المعروف جداً بأن هناك تفاعل متبادل بين درجة حرارة الجو المحيط والأداء الإنتاجي للدواجن . وعلى الرغم من أن المشكلة يمكن أن تكون فصلية ، إلا أن التأثيرات تكون اقتصادياً معنوية نظراً للانخفاض الحاصل في النمو ، الاستخدام الأمثل للعلف والبقاء على قيد الحياة . وتفرض حرارة البيئة الموجودة ، على كل مستويات الجسم الحيوية ، نوع من الإجهاد يحرضها جميعها في الحيوان المعرض حرارياً ، للقيام بوظائف معقدة مختلفة لإعادة درجة الحرارة الطبيعية للجسم والمحافظة على سلوك الحيوان والتي بدورها سوف تساعد في البقاء على قيد الحياة .
وتعاني الدواجن من الإجهاد الحراري عندما يكون درجة البيئة المحيطية أو الحرارة والرطوبة النسبية معاً أعلى من المستوى الاعتيادي . إن درجة الحرارة والرطوبة النسبية التي تؤدي إلى إجهاد حراري تعتمد أو تتوقف على عمر الحيوان . إن المنطقة المريحة للصيصان الفاقسة حديثاً تكون تقريباً درجة 32-35مْ ، بينما بعمر سبع أسابيع ، فإن هذه الحرارة يمكن أن تؤدي إلى حدوث إجهاد حراري . وبارتفاع درجة حرارة البيئة عن المعدل المحدد للمنطقة المريحة والمعروفة بدرجة الحرارة العليا الحرجة – فإن الطائر يفقد قدرته وسرعته وفعاليته في التخلص من الحرارة . ويعد دجاج اللحم بشكل خاص ، حساس تجاه الإجهاد الحراري لأن الإنتاج الحراري الاستقلابي يزداد مع معدل النمو بينما لا تزداد استطاعته على التخلص من الحرارة الزائدة .
إن درجة حرارة الجسم الطبيعية في الدواجن تكون حوالي 41مْ . ومن أجل المحافظة على درجة الحرارة هذه ، فإن الدواجن المجهدة حرارياً تحتاج لأن تتخلص من حرارة الجسم المتولدة . إحدى الطرق التي من خلالها يمكن تحقيق ذلك يكون من خلال التهوية الزائدة . عند درجات الحرارة العالية ، التبريد بالتبخير ، بواسطة اللهاث ، يعد من الطرق الهامة للتخلص من الحرارة من الطيور . وقد أشارت الدراسات السابقة بأن معدل اللهاث يكون لحد ما نسبي لدرجة حرارة الجسم ضمن نطاق حرارة ضيق . ومع ارتفاع درجة حرارة الجو المحيط ، يصبح الطير بشكل متزايد معتمداً على تخلص الجسم من الحرارة بواسطة اللهاث الذي يساعده تبخر الماء من الرئتين .
ومن ثم تصبح عملية التخلص الحراري عن طريق تبخر الماء حرجة وحاسمة وفقاً لفعالية آلية الجسم للتخلص من الحرارة . ومع كل غرام من الماء مفقود بواسطة التبخر ، 540 كالوري من الطاقة الناتجة عن الطاقة الحافظة يتم تبريدها فإذا ما استمرت حرارة الجو المحيط بالازدياد إلى النقطة التي تصل فيها درجة حرارة الجسم إلى الحد الأعلى والذي هو حوالي 41.7مْ ، فإن آلية اللهاث تبدأ بالتراجع وتصبح غير فعالة في تبريد الحرارة . ولدى الدواجن المقدرة على زيادة معدل التنفس بشكل كبير ومن ثم تبريد الحرارة عن طريق التنفس. ويتراوح معدل التنفس من 25 نفس بالدقيقة ضمن البيئة المعتدلة حرارياً لتصل إلى أكثر من 250 نفس بالدقيقة تحت ظروف الإجهاد الحراري .
ولا تعد عملية زيادة معدل التنفس من العمليات المفضلة بشكل كامل لأنها تضيف حريرات للنظام ، والتي يجب إزالتها أيضاً . وعند زيادة عملية التنفس ، فإنه يحصل تعديل في التوازن الحمضي – القاعدي في النظام وهذا يؤدي بدوره إلى تغيير الشوارد في مصل الدم.
وتحت ظروف الاستراحة الطبيعية ، فإن ثاني أوكسيد الكربون في الكريات الحمراء يتفاعل مع الماء ليشكل حمض الكربون . ومن ثم يتفكك حمض الكربون هذا بسرعة وبعشوائية إلى هيدروجين وبيكربونات . فإذا كان تركيز البلازما من البيكربونات طبيعي ، فإن آلية التحكم التنفسي تثبت درجة PH البلازما في نفس الوقت . وتعمل الكلى والرئات معاً لتنظيم PH الدم بينما يوفر نظام البفر ( التعديل ) في الجسم دفاع مباشر تجاه التغيرات السريعة في الـ PH . وعند سيطرة التهوية الزائدة ، فإن الضغط الجزئي لثاني أوكسيد الكربون ينخفض نتيجة الزفير المفرط . وعادة لا يكون هناك تغير مماثل معنوي في محتوى بيكربونات الدم وبناء عليه فإن نسبة بيكربونات : ثاني أوكسيد الكربون تزداد وبالتالي يزداد PH الدم ويحدث حالة تقلون تنفسي .
وتهدف العملية الفيزيولوجية لتخفيف الإنتاج الحراري عند تعرض الصيصان للإجهاد الحراري. وتكون هذه العملية معقدة ولم تفهم بعد بشكل كافي مثل تلك الموجهة للتبريد الحراري . وعند التعرض للإجهاد الحراري تستجيب الدواجن عن طريق تقليل كمية لعلف المتناولة . انخفاض كمية العلف المستهلة تقلل من نواتج الاستقلاب أو الطاقة المتوفرة للاستقلاب وبالتالي تقلل من الإنتاج الحراري . ونتيجة لذلك فإن العديد من الباحثين يعتبر الطائر قادر على تنظيم الكمية التي يريد استهلاكها من العلف .
ولكن ، نظراً لأن الطائر لا يملك القدرة على توقع أو التحكم بالظروف المناخية ، ولأن الجرم الحراري الناتج عن الخلطة يحتاج تقريباً إلى 6 ساعات لينخفض ، فإن أخروجبة غذائية صباحية سوف يكون لها تأثير على الحمل الحراري بعد الظهر . وكنتيجة لذلك ، فإنه يمكن استخدام الصوم كوسيلة إدارية لتعمل بتناغم مع استجابات الطير الفيزيولوجية لتخفيف الإجهاد الحراري الجسدي في الدواجن .
النموذج الغذائي للإجهاد الحراري في الدواجن :
من أجل تجنب الحالات المدمرة المترافقة مع الإجهاد الحراري ـ فإن على المنتجين استطلاع وتجريب الخيارات الإدارية المختلفة المتوفرة عن طريق اكتساب فهم التأثيرات الفيزيولوجية للإجهاد الحراري .
ويجب أن تشمل هذه الخيارات النماذج الغذائية التي تهدف في تحسين قابلية الطائر للتصدي للحرارة المفرطة .
ولقد كانت التعديلات الغذائية الموجهة نحو تصحيح التوازن الحمضي القاعدي جزء من أبحاث الحراري . ومن الاستجابة التعويضية الكبيرة تجاه الإجهاد الحراري يكون في زيادة معدل التنفس ، ولكن زيادة معدل التنفس لا يزيد فقط في فقد الماء ومن ثم التبريد بالتبخير ولكن أيضاً يزيد من مرور ثاني أكسيد الكربون من الرئات إلى الجو الخارجي . إن التأثير الصافي لانخفاض مستويات ثاني أكسيد الكربون في الدم يكون في ارتفاع PH الدم . إن تاثير PH الدم يكون سريعاً مع ملاحظة فروق معنوية بين لهاث الطيور المجهدة حرارياً والطيور غير اللاهثة في نفس البيئة المحيطة .
وقم تم تقصي استخدام كلوريد الأمونيوم في إعادة PH الدم في دجاج اللحم المجهد حرارياً لقيمته الطبيعية . إن إضافة كلوريد الأمونيوم إلى الخلطة أدى إلى تحسين الزيادة الوزنية إلى حوالي 25% ، بينما إضافة كلوريد الأمونيوم إلى ماء الشرب كان فعال أيضاً في تحسين الزيادة الوزنية وفعالية استخدام العلف .
بالإضافة لذلك ، فإن إضافة كلوريد الأمونيوم كان مفيداً في تقليل النفوق الناتج عن الإجهاد الحراري .
إن المناقشة المتعلقة باضطراب التوازن الحمضي – القاعدي يجب أن تشمل للضرورة الاعتبارات المتعلقة بالأملاح والشوارد ، نظراً لأن حالة النفوق تغير التوازن الشاردي بالجسم. إن العلاقة بين حدوث حالة التقلون والتوازن الشاردي في الدواجن المجهدة حرارياً تكون مهمة جداً . وقد تم التوصل نظرياً إلى أن هناك منافسة طبيعية موجودة بين ذرات الهيدروجين وذرات البوتاسيوم من أجل طرحها عن طريق الكلية . ويزداد البوتاسيوم المطروح بشكل معنوي خلال فترة الإجهاد الحراري ، علماً أن إضافة كلور البوتاسيوم إلى ماء الشرب يحسن من زيادة وزن الجسم والبقاء على قيد الحياة .
أما إضافة كلور الصوديوم الذي هو مصدر آخر للشوارد إلى ماء الشرب ، أدى إلى زيادة استهلاك ماء الشرب وبالتالي زيادة وزن الجسم .
تزويد خلطات الدواجن المجهدة حرارياً بالأملاح علاوة على الشوارد المعروفة أدى أيضاً إلى إعطاء نتائج إيجابية مفيدة . وبشرط أن تكون هذه الأملاح بشكلها العضوي فإن هذا يزيد من توفرها حيوياً وبالتالي يحسن أداء الطيور . إن استخدام الشكل العضوي لكل من المنغنيز والكروم في خلطات دجاج اللحم المجهد حرارياً أدى إلى زيادة وزن الجسم وفعالية استخدام العلف ، كما أن الكروم العضوي أدى إلى زيادة محتوى لحم الدجاج من البروتين . إضافة الزنك العضوي إلى خلطة دجاج اللحم المجهد حرارياً أدى إلى تحسين الاستجابة المناعية ومال إلى تحسين وزن الجسم وفعالية استخدام العلف .
يعتبر انخفاض كمية الطاقة المتناولة المترافق مع الإجهاد الحراري هو المسؤول عن معدل النمو المخفض عن النمو المثالي . وفي كثير من الأحيان يتم اتخاذ إجراءات لزيادة استهلاك العلف خلال فترة الإجهاد الحراري . ويمكن أن تكون هذه الجهود معادلة لكن إذا ما تم تشجيع زيادة استهلاك العلف خلال دورة الإجهاد الحراري ، فإن رد الطائر الطبيعي من وجهة نظر فيزيولوجية ، يكون بتقليل إنتاجه الحراري عن طريق تقليل المواد المتوفرة . وعلى الرغم من أن زيادة كمية العلف المتناولة صناعياً كان ميزة ، فإن الانخفاض الطبيعي في كمية العلف المتناولة هي عبارة عن وسيلة سلامة يقوم بها الطائر . ويجب أن تشمل إدارة التغذية ، بناءً عليه على استراتيجيات تتضمن زيادة استهلاك العلف في الأوقات الباردة مع سحب العلف خلال فترات الحرارة . إن فعالية تقنية سحب العلف تتوقف على تزامنها مع بداية الإجهاد الحراري .
يعد الماء من المواد الغذائية الشائعة والتي عادة لا تعطي أولا يدقق بها بشكل مباشر في تغذية الحيوان . ومع ذلك فإن البيئة الداخلية للطير تكون عبارة عن وسط مائي والذي فيه يتم تبادل المكونات الغذائية . بالإضافة لذلك فإن الوظائف الهامة جداً من تنظيم الحرارة والتزليق أو التليين والحلمآة تملي ذلك بأن الماء كمكون غذائي يجب أن يحسب حسابه . وقد أظهرت التجارب بأنه تحت ظروف الإجهاد الحراري ، فإن توفر الماء اللازم لتنظيم الحرارة ومن ثم البقاء حياً ، يكون مهماً جداً . إن العلاقة السلبية التي تم إظهارها بين كمية الماء المتناولة ودرجة حرارة الجسم تشير إلى أن الماء المستهلك يلعب دوراً هاماً كمصرف للحرارة وبالتالي جعل الطاقة متوفرة من أجل النمو بدلاً من تبريدها .
الاستراتيجيات الإدارية لزيادة إنتاج الدواجن خلال الإجهاد الحراري في الصيف :
إن إدارة الإجهاد تكون المفتاح لإنتاج الدواجن المثمر خلال أشهر الصيف . العديد من أمور الإنتاج تعاني من انخفاض فعاليتها والتأثيرات عادة تكون عالية معنوياً نظراً لانخفاض النمو ومعدل البقاء على قيد الحياة . إن اتخاذ القرار على نوع التقنية الواجب استخدامها لإدارة الإجهاد تتطلب فهماً للتأثيرات الفيزيولوجية للإجهاد الحراري . إن الاستفادة الإجمالية لأي عملية خلال أشهر الصيف سوف تزداد فيما إذا تم استخدام طريقة إدارية متوازنة . التعديل الغذائي إما على شكل إدارة العلف ، تعديل الخلطة أو كلاهما معاً ، يؤمن فرصة كبيرة لمنتجي الدواجن لزيادة إنتاجهم خلال الطقس الحار .
ومن أجل إدارة الإجهاد الحراري ، فعلى المنتجين أن يأخذوا بعين الاعتبار تقليل الإجهاد الحراري داخل بيئة الحظيرة . في البيئات الحارة والرطبة في نظام الحظائر المفتوح ، فإن حركة الهواء الكافية تكون ضرورية .
إن حركة الهواء تسهل التخلص من الأمونيا المتراكمة ، ثاني أكسيد الكربون والرطوبة . تحرك الهواء داخل الحظيرة يمكن أن يزداد بواسطة تحسين التهوية أو عن طريق استخدام المراوح داخل الحظيرة . استخدام المرشات الضبابية والرزازية أو مبردات التبخير لتقليل درجة حرارة الحظيرة الداخلية يجب أن تأخذ بعين الاعتبار . ولكن على المنتجين أن يكونوا حذرين أيضاً ، لأنه خلال فترات الرطوبة العالية ، فإن أي زيادة في الرطوبة كنتيجة لإضافتها كرذاذ إلى الهواء يمكن أن يؤدي إلى حالة أسوأ .
ويسبب الإجهاد الحراري للدجاج تخفيف في كمية العلف المتناول وكنتيجة لذلك ، تنخفض كمية المكونات الغذائية المتناولة . وهذا واحد من الأسباب الرئيسية المؤدية إلى انخفاض أداء الطيور . وبناء عليه ، فإنه يجب زيادة تركيز المكونات الغذائية في الخلطة . كما أن زيادة كمية الدهن بالإضافة للفيتامين والأملاح المعدنية يجب اعتباره بشكل جدي . كما يجب تشجيع زيادة الكمية الكلية المتناولة من العلف خلال الفترات الباردة من النهار . وهذا ممكن عن طريق تشغيل المعالف عدة مرات وعن طريق إبدال نوعية العلف عن طريق عمل علف محبب .
تصويم الطيور خلال ذروة الإجهاد الحراري يعد من الطرق الفعالة لزيادة نسبة البقاء على قيد الحياة . إن التصويم يخفف الإنتاج الحراري من الهضم ، الامتصاص واستقلاب المكونات الغذائية . كما أن التصويم يجعل الطيور هادئة وأقل استهلاكاً للطاقة . إن إنتاج الحرارة الاستقلابي يكون في حده الأعظمي بعد 4-6 ساعات من تناول العلف ، وبناء عليه فإنه من الضروري تعليف الطيور في الصباح الباكر ومتأخراً بعد الظهر بحيث لا يحدث إنتاج الحرارة الاستقلابي خلال الفترات العالية الحرارة من النهار .
استهلاك ماء الشرب يكون مهم جداً للدواجن في بيئة الإجهاد الحراري . ويجب أن تتناول الطيور كمية أكثر من الماء من أجل منع حدوث التجفاف ، نظراً لأن الطريقة الأولية لتخفيف حرارة الجسم تكون عن طريق تبخير الماء من الرئات . تأمين ماء الشرب البارد سوف يساعد في تخفيف درجة حرارة الجسم وبالتالي يزيد معدل البقاء على قيد الحياة .
وبشكل عام ، يجب على المنتجين محاولة تخفيف أو التخلص من الأسباب الأخرى المؤدية للإجهاد والتي يمكن أن تعقد وتزيد المشاكل الناتجة عن الإجهاد الحراري . ويمكن تحقيق أكبر فائدة مادية ممكنة فقط عن طريق التوازن المثالي للإنتاج الحراري وقدرة الدواجن على تبديدها .

الجمعة، 27 مايو 2016

الاستهلاك اليومي للعلف في التسمين التجاري لكل 1000طائر


الاستهلاك اليومي للعلف في التسمين التجاري لكل 1000طائر
عمر يوم الاف طير هياكل 13 كيلو
عمر يومين هياكل 15كيلو
عمر 3 ايام هياكلو 18 كيلو
عمر 4 ايام هياكلو 21 كيلو
عمر 5 ايام هياكلو 24 كيلو
عمر 6 ايام هيكلو 25 كيلو
عمر 7 ايام هيكلو 27 كيلو الاسبوع الاول هياكل 143 كيلو
عمر 8 ايام هياكلو 32 كيلو
عمر 9 ايام هياكلو 37 كيلو
عمر 10 ايام هياكلو 42 كيلو
عمر 11 ايام هياكلو 47 كيلو
عمر 12 يوم هياكلو 53 كيلو
عمر 13 يوم هياكلو 59 كيلو
عمر 14 يوم هياكلو 66 كيلو الاسبوع التانى مع الاسبوع الاول 479 كيلو
عمر 15 يوم 72 كيلو
عمر 16 يوم 78 كيلو
عمر 17 يوم 83 كيلو
عمر 18 يوم 88 كيلو
عمر 19 يوم 93 كيلو
عمر 20 يوم 98 كيلو
عمر 21 يوم 103 كيلو
عمر 22 يوم 108 كيلو
عمر 23 يوم 113 كيلو
عمر 24 يوم 117 كيلو
عمر 25 يوم 121 كيلو
عمر 26 يوم 125 كيلو
عمر 27 يوم 128 كيلو
عمر 28 يوم 132 كيلو
عمر 29 يوم 135 كيلو
عمر 30 يوم 139 كيلو
عمر 31 يوم 142 كيلو
عمر 32 يوم 145 كيلو
عمر 33 يوم 148 كيلو
عمر 34 يوم 152 كيلو
عمر 35 يوم 155 كيلو
عمر 36 يوم 160 كيلو

اسباب فشل التحصين الاسباب المشتركة فى كل التحصينات


هنستعرص اسباب فشل التحصين غير الاسباب المشتركة فى كل التحصينات
يعنى هنقول خاصة بمرض الاى بى لوحدة
هنستعرض هنا اسباب فشل لقاح ال IB
بنحصن كتير
وجربنا برامج كتيرة
فية منها اللى عمل اصابة خفيفة ومنها اللى عمل مشاكل ونافق على زى ما تكون محصنتش وفية من البرامج اللى لما اشتغلت بية وجالك الاصابة الحقلية معملتش معاك حاجة غير شوية اصوات تنفسية والتهاب فى العيون من غير خساير
طيب نعالى نلف شوية فى وسط مزراع بتصاب دايما بالمرض فى وطنا العربى ونعرف لية التحصينات بتفشل
اولا وزى ما كلة عارف اختلاف العترة اللى ماشية فى المنطقة عن عترة اللقاح ودا اساس الموضوع
تانيا طريقة استعمال اللقاح وان ناس كتير بتريح نفسها وبتحصن تحصين فى المية فى حين ان غالبية العترات المنتشرة تنفسية والفيروس متمركز فى اول الجهاز التنفسى وتحصينة المية على ما توصل للمناطق دى بتكون اقل قوة ودا سبب مهم جدا لفشل او ضعف غالبية التحصينات
ثالثا حضرتك قلت لا انا هقطر فى العين او ارش لانهم افضل من تحصينة المية وناسى ان فية غدة مناعية لة دور هام فى مناعة الاى بى اسمة غدة هاردريان موجودة فى العين
طيب لو حصل عندك اصابة ميكوبلازما او كوريزا او امونيا اعلى من 20 جزء فى المليون فالعين بتتاثر جدا وبالتالى الغدة دى مش بتشتغل بطاقها ومن هنا بياتى فشل اللقاح
رابعا حضرتك هتستعمل طريقة الرش خوفا من مستوى الامونيا فى الجو او اى ميكوبلازما تخليك مش عاوز تقطر فى العين ومش واخد بالك من حجم قطرة التحصين او ناسى ان الرطوبة النسبية بتاعة المزرعة والمنطقة ماثرة جدا على كفاءة الرش ورد الفعل للتحصين
خامسا حضرتك اخترت عترة مناسبة وطريقة تحصين متوافقة مع ظروف قطيعك لاكن ناسى مستوى السموم فى العلف وان اقل نسبة سواء من الافلاتوكسن او الاوكراتوكسين او الT2 توكسين بتقلل جدا من الاعضاء المناعية اللى انا معتمد عليها فى تكوين مناعات واجسام مناعية زى البيرسا والثيموس والطحال والكبد
فطول ما الاعضاء دول متاثرين باى مستوى من السموم فتاكد ان تحصينة غير كفئ سوا تحصينة اى بى او اى تحصينة تانية
سادسا موقع التحصينة من التحصينات الاخرى
يعنى بتحصن اى بى ومستقبلات التحصين مشغولة بفيرس اخر زى تحصينة النيوكاسل مع ان الاى بى اسرع واقوى من النسوكاسل فى استقبال المستقبلات لاكن لازم نحطها فى الاعتبار ونعرف ان لابد من مرور مدة لا تقل عن 12 الى 14 يوم بين التحصينات التنفسية وبعضها
سابعا ودى فى الامهات والبياض ان اى تحصينة حية مش هترجع انتاج البيض لطبيعية سواء نسبة الانتاج او شكل البيضة الا لو القطيع محقون لقاح زيتى او تحصينة ميت
فلازم مفيس برنامج امهات او بياض يخلو من تحصينة ميت اى بى
ثامنا واخيرا
للناس اللى بتشتغل شغل معملى ان حصرتك تحصن تحصينات ضعيفة والمناعية الامية عالية او متوسطة زى ال H120 وفى الحالة دى انت محصنتش لان صعب اختراق التحصينة دى لمستوى المناعة الامية
وبصرحة كل نقطةمن دول محتاجة بوست لوحدة لاكن حبينا ننبه عن حاجات مش بتيجى فى بال المشرف ويسئل نفسة لية تحصينة الاى بى بتفشل معايا
طبعا كل الاسباب اللى فاتت خاصة بالاى بى فى حين ان فية اسباب تداول اللقاح وفشلة اللى مشتركة فى كل التحصيات ودى تقريبا اتكلمنا عنها قبل كدا وكلكم عارفينها
اللهم اجعل عملنا هذا خالص لوجهك الكريم
مع تحياتى وشكرا
مهندس عاطف عبد الدايم

التهوية الصحيحة فى فترة التحضين


اتكلمنا قبل كدا عن التهوية بصفة عامة
والوقتى هنتكلم عن التهوية فى فترة التحضين او اول ايام الطير
وقبل ما نتكلم عن التهوية لازم نقول معلومة عن الرطوبة واهميتها فى فترة التحضين لاننا هنحتاجها فى موضوع التهوية دا
كتير من المربين بيعتقد ان فترة التحضين تعنى حرارة فقط
ونسى ان حرارة كويسة فى فترة الحضانة مع رطوبة قليلة اقل من 30% مثلا بيعملك تبخير اكثر من اللازم لرطوبة الجسم عن طريق الرئتين فى عملية الزفير وهتخلى الطير يشرب مية اكثر ليعوض الفقد دا وبالتالى هيتنج زرق سايل وفرشة مرطبة
كمان حرارة كويسة مع رطوبة قليلة بيخلى الفرشة رطوبتها قليلة وبالتالى بتعمل غبار مع اقل حركة للطير وكلنا عارفين يعنى اية غبار فى العنبر
وحرارة تحضين كويسة مع رطوبة عالية اعلى من 70% يعنى فرشة رطبة يعنى تكاثر ميكروبى وفطرى وكوكسيديى طوال الدورة
مصدر الرطوبة دا اية؟؟
جزء منة من مصدر مية الشرب عن طريق التبخير
وجزء منة بيجى من رطوبة الزرق
لاكن اهم جزء بيكون من عملية الزفير ودا اهم جزء لان الجزئين اللى فاتو ممكن لظروف تربية ومعدات جيدة يكون تواجدهم قليل
وعلشان يكون عندى رطوبة مناسبة اقل من 65%فى فترة التحضين او حتى طوال الدورة لازم لازم اتخلص من 4 جم مية لكل 1 كيلو لحم دجاج فى الساعة طبعا فى فترة التحضين بتكون اعلى من كدا لان استهلاك المية عالى بالمقارنة بوزن الكتكوت
وطبعا فرشة جيدة بيساعدنا لو فية رطوبة عالية
لاكن مش مهم الفرشة فى المقال دا اتكلمنا عنها كتير قبل كدا
خلينا فى التهوية
طبعا راحة الكتكوت فى فترة الحضانة مش مرتبطة بس بالحرارة لاكنها مرتبطة بردة ب سرعة الهواء او التهوية
واحنا بنكون عاوزين سرعة هواء 1 متر / ثانية فى فترة الحضانة علشان احكم على الرعاية انها كويسة لان لسة مفيش ريش
طبعا بتزيد سرعة الهواء بعد كدا الى 2 فى العمر الوسط وفى المر الكبير الى 3 متر /الثانية خاصة لما الريش يكمتل
وسرعة الهواء اللى اكثر من كدا فى فترة التحضين هتعمل نزلة برد ويبدا اول اصوات الطشمة اللى الناس بتشكتى منها فى العمر الصغير
وسرعة الهواء الاقل من كدا هتعمل احتباس حرارى
طبعا سرعة الهواء فى فترة التحضين مش بيلاحظها غير المربى الخبير
لاكن ممكن تشوف اضرارها
المتمثلة فى
* ريش متسخ
* اسهال بنى على مائى بدون مسبب مرضى
نقص استهلاك العلف والتانى نقص التحويل
معنى كدا ان سرعة الهوا دا شى مهم فى فترة التحضين
وترتبط سرعة الهواء بمستوى الامونيا اللى مرتبطة بنسة الرطوبة يعنى عند 40% رطوبة فى الفرشة ( مش رطوبة جوية ) تعمل معاك اعلى امونيا وتعمل احتقان فى فى الاغشية المخاطية للجهاز التنفسى وهنا تبدا تظهر بردة الاصات التنفسية اللى بيشتكى منها المربى فى الفترة الاولى
لاكن لو لحقها المربى وكان يقظ وشاطر فى التهوية اختفت من غير ادوية
ومن الخبرات الحقليه
انك ممكن تكون فى منطقة رطبة اصلا او موسم رطب زى الموسم اللى احنا فية دا
فى الوقت دا ممكن نتدخل بحاجة خارجية تقلل معايا نسبة الامونيا
* 1 كيلو جير لكل 50 كيلو نشارة
او
* 100 الى 200 جرام سوبر فوسفات لكل متر مربع مربع فرشة
يعنى حركة الهواء المناسبة اة التهوية المناسبة مهمة زى الحرارة بالظبط فى التخلص من الرطوبة الزايدة او الامونيا او الحمل الحرارى على الطير او الغبار
والغبار دا بلوة لوحدة
يعنى
هو بينتج من حركة الكتاكيت اصلا يعنى هو كدا كدا موجود
او تيارات هوائية شديدة جاية من برة العنبر
او نتيجة الجفاف العالى للفرشة
وطبعا لرطوبة الفرشة دور مهم فى حجم الغبار دا
طبعا حضرتك معتقد ان كلمة حجم الغبار دى مش مهمة
طيب خد عندك
كل ما ذات رطوبة الفرشة زاد حجم جزيئات الغبار نفسة ويقل حجم الجزيئة دى كل ما زاد جفاف الفرشة
وكل ما قل او صغر حجم الجزيئة بتاعة الغبار دا كل ما استقرت فى الجهاز التنفسى وهى اصلا محملة بميكروب فبتعمل التهاب وتهتك فى الرئة فساعات بتعمل التهاب اكياس هوائية والكتكوت يفتح فمة زى ما يكون مصاب ب الاى بى او الاسبراجيلس
ولو معملش العرض دا اقل حاجة هيعملها اصوات تنفسية مبكرة او طشمة
شفت ازاى ان الرعاية او التهوية او سرعة الهواء خلال فترة التحضين ممكن تعمل اصوات تنفسية مبكرة
اتمنى انى اكون وصلت الفكرة للمربى العزيز
مع تحياتى وشكرا
مهندس عاطف عبد الدايم

معلومة هامة عن التحصينات الميتة


معلومة هامة عن التحصينات الميتة
هى مش مهمة عند المربى لاكنها فى غاية الاهمية عند المشرف او اى واضع برنامج لقاحى
من المعروف ان اللقاحات الميتة بتكون فيرس تعرض لمادة لقتلة
وان الفيرس دا مكون من جدار ومادة وراثية
المادة الوراثية دى هى المسؤولة عن تكاثر الفيرس ولو هى كويسة الفيرس بيعمل مرض
وجدار الفيرس دا هو اللى بيعمل المناعة اللى احنا عاوزينها
يعنى شغل التحصينات الميتة بيكون على جدار الفيرس بتاع التحصين
يعنى علشان يكون التحصينة دى كويسة لازم تحافظ على جدار الفيرس المقتول دا لاكنها تقتل المادة الوراثية اللى جوة
طيب فية اكثر من طريقة
طرق قديمة زى قتل الفيرس بالفينيك ودى تقريبا مش موجودة الايام دا
وفية 3 طرق اخرى موجودة
القتل بالفورمالين
القتل بمادة البيتابروبيولاكتون BBLO
والقتل بمادة ثنائى الايثلين امين BEI
طيب وجد من خلال عدة تجارب معملية وحقلية لشركات كبيرة
ان القتل بالفورمالين دا مهما عدلوا او ظبطو مدة تعرض الفيرس للمطهر او تركيزة المطهر انة بياثر ولو بجزء بسيط على جدار الفيرس
اللى هو الجزء اللى عاوزينة سليم علشان تتم عملية تكوين المناعة بشكل جيد
لاكن القتل ب BBLO او BEI بيقتل المادة الوراثية فقط من غير اى تاثير على الجدار بتاع الفيرس
ومن هنا كانت افضلية لقاحات ميتة عن اخرى
ولو عاوز تتاكد من المعلومة دى
احقن عينة بلقاح ميت معامل بالفورمالين واخر معامل باى من المادتين دول وقيس مناعة وشوف النتيجة
فنصيحة للاخوة المختصين
شوف التحصين الميت بتاعك مقتول باى مادة قبل التعامل معاة
مع تحياتى وشكرا
مهندس عاطف عبد الدايم

الجمعة، 20 مايو 2016

كيفية الحكم علي كفاءة وجودة الكتكوت؟؟


 كيفية الحكم علي كفاءة وجودة الكتكوت؟؟؟؟؟؟

- اليوم باذن الله تعالي سيتم تسكين المزرعة للدورة الجديدة ، فمن هذا المنطلق سوف أقوم بتذكير

نفسي وتذكيركم أيضا عن كيفية الحكم عن كفاءة وجودة الكتاكيت ، لان من المعروف ان البذرة الطيبة

لا تبوح الا بطيب والبذرة الطالحة الله أعلم بها فكل اناء لا ينضح الا بما فيه ، ومن المعروف

ايضا ان الكتاكيت السيئة تكلفنا خسائر من جميع الجهات من الناحية الاقتصادية ومن ناحية التربية

ومن ناحية الادوية ومن ناحية الامن الحيوي ومن ناحية الحصاد ومن ناحية التطهير للدورة الجديدة،

فهيا بنا سريعا نضع أيدينا علي عدة نقاط لابد وان تلاحظ من بداية استلام الكتكوت :-

1- أول صفة وتعتبر هي رمانة الميزان كما يقولون الحيوية والنشاط :-

حيوية الكتكوت دليل الصحة والصحة دليل عمل الاجهزة في الجسم بطريقة فسيولوجية طبيعية

وبالتالي كتكوت جيد ، أي خمول للكتكوت يعتبر كتكوت سئ.

2- التماثل والتجانس :- من أهم صفات الكتكوت الجيد ، فإن كانت الكتاكيت متماثلة في الحجم

والشكل فهذا كتكوت جيد، فان كانت غير متجانسة او بها سردة كثيرة فهذه كتاكيت سيئة ،

وستكون سيئة في تربيتها وسيستبعد منها كثيرا أثناء الحصاد فيجب التخلص منها

لانها لا فائدة منها خسارة في كل شئ من علف وأدوية وجهد وتـدفية.

وتعتبر هذه من أكتر المشاكل الموجودة في الكتاكيت فيجب الانتباه لذلك جيدا.

3- لابد وان تكون الكتاكيت ممتلئة الجسم وليست نحيفة ويجب ان تكون

ذات وزن لا يقل عن 34 جرام ، حيث أنه أقل وزن لبيض التفريخ

والمسموح به للتفريخ 50 جرام ولابد أن يكون وزن الكتكوت الناتج 3/2 وزن البيضة

وهذا مايسمونه بالبشاير ، الوزن لو أقل من ذلك يعتبر هذا الكتكوت غير ممتلئ اللحم ونحيف وجودته سيئة.

4- يجب أن تكون سرة الكتكوت مكتملة الاندمال ولا تكون بها اي التهابات

وهذه المشكلة ما أكثرها وهي ناتجة أصلا من سوء التفريخ ، والتهابات السرة تساوي مشاكل كثيرة جدا

من نفوق عالي من عدم تجانس من سوء اوزان ، فوجود التهابات السرة دليل قاطع علي سوء جودة وكفاءة الكتكوت

5- الجفاف:- وهو من أخطر مشاكل الكتاكيت ويكون نتيجة للفقس المبكر وتاخره في المفقس لاي سبب،

او نتيجة لطول المسافة بين المزرعة والفقاسة ولذلك يفضل الاستقبال علي الكتروليت او محاليل معالجة الجفاف.

6- المنقار :- وهو أداة التعرف للكتكوت التي يتعرف بها علي الاكل والشرب فيجب ان يكون المنقار في شكله

الطبيعي ولا يوجد به اي تشوهات خلقية ، وهذه النقطة يغفل عنها كثير من المربين فيجب الانتباه لذلك.

7- العين:- هي الة الابصار لدي الكتاكيت فلابد وان تكون منتبهة ويقظة لا مغلقة ولا شبه مغلقة ،

فالكتاكيت العمياء لا فائدة منها وهكذا الغير يقظة.

8- طبعا انعدام وجود جروح في اي منطقة من الجسم ، وهذه الجروح ان وجدت دلت علي شي واحد

فقط وهو قمة الاهمال واللامبالاة.

9- الارجل:- لونها صفراء لامعة سليمة لا يوجد بها أي التهابات خاصة مفصل العرقوب

وبالتالي لا يوجد بها عرج حتي تصل الكتاكيت للماء والعلف بشكل سليم.

10-الكتاكيت مقبلة علي الاكل والشرب بشكل طبيعي ولا يعوقها شئ ، فان كانت الكتاكيت لا تقبل

علي المياه او العلف فهذا دليل علي علة فهذا يعتبر كتكوت سئ.

- هذه عشر صفات لابد وان تكون تحت اليد للحكم علي الكتكوت هل هذا الكتكوت جيد أم لا ؟؟؟

ولذلك أيها الاخوان الحل الوحيد لتجنب هذه المشاكل كلها هو المصدر الموثوق به

ذو السمعة الطيبة والذي يشهد له الناس بالصدق والثقة والامانة.

هذا وبالله التوفيق والي لقاء اخر ان شاء الله استودعكم الله والسلام عليكم.

التغذية العلاجية للدواجن : استخدام مسحوق الثوم لتغذية الدواجن


هناك العديد من الخصائص للثوم متمثلة فى:

1- يخفض من مستوى الشحوم فى الجسم hypolipidemic

2- يخفض من مستوى الضغط hypotensive

3- يخفض من مستوى السكر hypoglycemic

4- Hypothrombotic

5- Hypoatherogenic

كما يحتوى الثوم على مكونين اساسين هما:

1- S-allylcysteine sulfoxide alliin

2- dially1 disulfide-oxide allicin



اوضحت احدى الدراسات عدم وجود فروق معنوية فى وزن الجسم وانتاج البيض وكفاءة الاستهلاك الغذائى ومستوى كوليسترول الصفار والبلازما فى الدجاجات البياضة المغذاة على علائق تحتوى على مسحوق الثوم بمقدار 0.2 جم/كجم عليقة.

اشارت احدى الدراسات الى عدم وجود اختلافات معنوية فى وزن البيض وكتلة البيض والاستهلاك الغذائى ومعامل التحويل الغذائى ومعدل الزيادة الوزنية بين المجاميع التى غذيت على علائق تحتوى على مستويات مختلفة من مسحوق الثوم (صفر – 20 – 40 – 60 – 80 – 100 جم/كجم عليقة) بينما شوهد وجود انخفاض خطى فى مستوى كوليسترول الصفار بزيادة مستوى مسحوق الثوم فى العليقة. هذا الاختزال فى مستوى الكوليسترول يكون راجع الى الاختزال فى نشاط انزيم hepatic 3-hydroxy- 3-methylglutaryl-CoA (HMG-CoA) reductase وكذلك نشاط انزيم cholesterol 7α-hydroxylase فى الطيور التى غذيت على علائق تحتوى على مسحوق الثوم.

اوضحت احدى الدراسات ان اضافة مسحوق الثوم الى العليقة بمستوى 5 – 10 جم/كجم ادت الى زيادة وزن البيض و خفض مستوى كوليسترول البيضة (ملجم/جم) و خفض مستوى الجليسريدات الثلاثية والكوليسترول فى السيرم وذلك بدون أى تأثيرات عكسية على الاداء وصفات البيض فى الدجاجات البياضة. واوضحت دراسة اخرى ان اضافة مسحوق الثوم بمستوى 30 جم/كجم عليقة لا يؤثر بصورة معنوية على كوليسترول الصفار والسيرم فى الدجاجات كما انه لم يؤثر على لون وطعم الصفار.


المصدر: Sakine Yalçın et al., (2007) Asian-Aust. J. Anim. Sci. Vol. 20, No. 6 : 944 – 947 June 2007
ترجمة: أ.د/ أحمد جلال السيد زراعة عين شمس

امراض الحمام وطرق العلاج الصحيحة


سنذكر فيما يلي بعض الأمراض الشائعة التي تصيب الحمام وأهم أعراضها وطرق الوقاية والعلاج، وتجدر الإشارة إلى أن التغذية من العوامل المؤثرة على الحالة الصحية للحمام حيث أن سوء التغذية من أهم العوامل في إصابة الحمام بالأمراض، كما يعتبر تناول الغذاء الملوث من العوامل المهمة في نقل الأمراض .

1- مرض النيوكاسل :


يوجد مناعة طبيعية عند الحمام من هذا المرض، فهو لا يحدث عن طريق العدوى الطبيعية أو المخالطة، ولكن بالعدوى الصناعية بالفيروس تظهر على الحمام أعراض العرج والإسهال وعدم القابلية للأكل ويموت في خلال 10-6 أيام .

2- الالتهاب الشعبي المعدي : infectious bronchitis

ويوجد نوعان من الالتهاب الشعبي :


النوع الأول :
يحدث نتيجة لمضاعفات الإصابة بالزكام أو البرد .

النوع الثاني :
يحدث نتيجة للإصابة بالفيروسات ويسبب نفوق لو استمر لمدة طويلة .

الأعراض :
تحدث متاعب تنفسية وكحة والتنفس بصعوبة والامتناع عن الأكل ويظهر الهزال على الطيور .

العلاج :
لا يوجد علاج لمرض الالتهاب الشعبي المعدي، ولكن عند ظهور الأعراض لهذا المرض قد يفيد استخدام السلفاديازين أو التيراميسين أو الأوريومايسين .

3- جدري الحمام أو الدفتيريا :


 
جدري الحمام وهو من الأمراض البكتيرية شائعة الحدوث وخاصة في الأفراخ الصغيرة والإهمال في علاج هذا المرض يعرض الطيور للإصابة بأمراض أخري أشد خطورة ويصعب علاجها، ويظهر شكلين من هذا المرض على الحمام وهما النوع الجلدي أو الدفتيرى.

أ- النوع الجلدي :


وجود بثور حول العين ممتلئة بسائل ثم يلي ذلك مادة لها قوام يشبه قوام الجبن داخل الفم، وفي نهاية المنقار، وفى الحالات المتقدمة تصاب الأرجل والمناطق المغطاة بالريش .

ب- النوع الدفتيرى :


وتنتقل الإصابة بمرض الجدري بواسطة البعوض الذي يهاجم أي جزء مكشوف من جسم الحمام ، يظهر خاصة على الزغاليل والطيور الصغيرة السن حيث يصيب الحلق وتظهر بقع صديدية صفراء في الفم، يسبب متاعب تنفسية أو اختناق الطيور .وقد يتوقف الطائر عن الأكل ويظهر علية الهزال ويموت.

الوقايـة :
اتخاذ الإجراءات الوقائية العامة وتطهير المسكن والأدوات المستخدمة مثل الغذايات والمساقي، مع رش الحظائر في الحال بمحلول الديازينون أو الملاثيون للقضاء على الحشرات التي تعمل على انتشار المرض مع تحصين الطيور ضد المرض باللقاح الخاص بجدري الحمام، ويراعى عدم استخدام لقاح جدري الدجاج الذي يزيد من شدة المرض .

العلاج :
تزال البثور ويدهن الجزء المصاب بمحلول اليود- جلسرين، أو الميكروكروم أو نترات الفضة 2 % .

4- مرض عدوى الببغاء : ornithosis


وهو مرض شائع الانتشار بين الببغاوات ويسمي بحمي الببغاء وقد ينتقل المرض إلى المربي نفسه، وأعراض تشبه أعراض مرض الأنفلونزا .

الأعراض :
حدوث هزال، والتهابات في العين والجفون مع ظهور متاعب تنفسية مع حدوث إفرازات أنفية وإسهال وزكام، كما قد تتساقط سوائل من عين واحدة أو كلتا العينين، ويتوقف الطائر عن الأكل مع حدوث التهاب في العين وعند إهمال العلاج يصاب الحمام بالعمى والإسهال الحاد ثم النفوق .

الوقاية :
اتخاذ الإجراءات الوقائية الصحية العامة، بعد عودة الحمام الزاجل من رحلة طويلة يجب إعطائه 100مللجرام /طائر من التيراميسين، وتطهير الأماكن المصابة باستخدام فنيك 2 % أو فورمالين 2 %.

العلاج :
استخدام المضادات الحيوية مثل الأوريومايسين أو التتراسيكلين أو البنسلين، وقد وجد أن هذه المضادات الحيوية توقف النفوق ولكنها لا تقتل الفيروس وبذلك تبقى الطيور حاملة للفيروس وتكون مصدراً لعدوى جديدة، ولكن يمكن علاج هذا المرض بنجاح باستخدام المضاد الحيوي المعروف باسم الأوكسي تتراسيكلين .

5- الخناق ( تضخم العين ):


وهو الالتهاب الشعبي في مراحله المتقدمة ويساعد ارتفاع الرطوبة وقلة التهوية والتغيرات الفجائية في درجة الحرارة على حدوث هذا المرض .

الأعراض :
وجود إفرازات مائية من فتحات الأنف تتحول إلى مادة كثيفة لونها أصفر ينتج عنها سد فتحات الأنف مما يتسبب في انعدام قدرة الطيور على التنفس، ولذلك تنتفخ العيون ويكبر حجمها وينتج عن ذلك انغلاق الجفون وانعدام الرؤية .

العلاج:

  1. يوضع رأس الطائر في محلول حمض اليوريك أو محلول برمنجنات البوتاسيوم
  2. يتم التخلص من الإفرازات المتجمعة تحت العين بالضغط برفق ثم تطهيرها .
  3. تعطى الطيور كبسولة من زيت الخروع 500 ملليجرام وفى اليوم التالي تعطى الطيور من 5 – 4 نقط من زيت كبد الحوت، وذلك لزيادة المقاومة الحيوية للطيور .

6- مرض العين الواحدة :


وهذا المرض يصيب الحمام دون غيره من الطيور، وهو لا يصيب العين نفسها ولكن المنطقة التي حول العين مما يدفع الطائر المصاب إلى محاولة هرش المنطقة الملتهبة.

الأعراض:
هي نزول ماء من العين وتصبح عليها طبقة شبه معتمة وهو يصيب عين واحدة فقط ويصاحب المرض فقد في الشهية .

العلاج:
عزل الطيور المصابة مع وضع برمنجانات بوتاسيوم في ماء الشرب حتى يتحول لون الماء إلى اللون الأرجواني مع وضع نقطتين إلى 3 نقط من زيت كبد الحوت في حلق الطائر المصاب كل 3 أيام حتى يتم الشفاء.

7- الباراتيفود : paratyphoid - salmonella infection


وهو المرض المشهور باسم السالمونيلا، ويسببه ميكروب Salmonella typhimurium وهو مرض بكتيري يصيب عادة الأفراخ الصغيرة، لأن الأم الحاملة للميكروب تطعم صغارها من حوصلتها وبالتالي تنقل الميكروب إليها ، وقد تموت الأفراخ قبل ظهور أي علامة مرضية .

الأعراض:
في الطيور الكبيرة تظهر علي صورة قرح في أجزاء مختلفة من الجسم خاصة عند عضلات الأجنحة، وتمتد إلى الرأس مع عدم القدرة على الوقوف والترنح ، أما الزغاليل فتظهر عليها أعراض عصبية وتحدث تشنجات وتقلصات في الرقبة ثم تلتوي الرأس والرقبة ويحدث عرج نتيجة لالتهاب المفاصل، ويزداد الظمأ للماء ويظهر إسهال مائي أصفر اللون ثم يضعف الطائر ويهزل حتى ينفق.

الوقاية:
الاهتمام بفحص مكونات العلف وخاصة مصادر البروتين الحيواني لأنها مصدر العدوى في الطيور .

العلاج :
عند ظهور الأعراض يعزل الطائر المريض مع استخدام المضادات الحيوية في العلاج ويجب أن يستمر العلاج لفترة طويلة كما يستخدم الفيورالتادون لمدة 3-4 أسابيع بغرض حماية الصغار التي تكون حاملة للميكروب بعد الفقس مع تطهير الحظائر بالمطهرات ويتم التحصين كإجراء وقائي ضروري مع إعادة التطعيم كل 4-6 شهور، كما تستخدم المضادات الحيوية مثل حقن التيراميسين 100 ملليجرام / طائر أو الستربتومايسين 100 - 200 ملليجرام/طائر .

8- الســـل : Avian Tuberculosis


يسببه نوع من البكتريا وهو يقاوم الجفاف والبرودة والوسط المملح لمدة شهور طويلة، ولكن يمكن قتل الميكروب في مدة قصيرة عن طريق أشعة الشمس أو درجة 70ْ م أو استخدام المطهرات مثل الفورمالين أو الفنيك.

يفرز الميكروب عن طريق الفم أو الزرق فيلوث الأدوات المستعملة مثل المعالف والمساقى .

الأعراض :
نظرا لأن مدة حضانة الميكروب طويلة، لذلك فإن الأعراض لا تظهر إلا عندما يصل المرض بالطائر إلى حالة متقدمة ويكون ذلك سبب في انتشار المرض بالقطيع، فيحدث نقص تدريجي في الوزن وفقد للعضلات وخاصة عضلات الصدر وانتفاش الريش وجفافه، كما تظهر التهابات في المفاصل نتيجة لتكوين درنات السل بها ويحدث طفح لمحتويات المفصل المتقيح، وكذلك يحدث إصابة الأجنحة بدرنات السل فيتدلى الجناح المصاب .

العلاج :
لا يوجد علاج معروف لهذا المرض ، ويفضل تعريض الطيور المصابة للشمس لقتل الميكروبات .

9- الالتهاب المعوي التقرحي :


تسببه بكتريا عصوية وتحدث العدوى عن طريق العليقة أو مياه الشرب الملوثة بزرق الطيور المصابة .

الأعراض :
يظهر على الطائر أعراض الخمول ويغلق عينيه وتتهدل أجنحته وينتفش ريشه، ويحدث إسهال مائي لونه بني مصفر يتحول أخيراً إلى أبيض، ويستمر الطائر في الهزال حتى ينفق إذا لم يتم علاج القطيع .

الوقاية :
تطهير أماكن التربية بمطهرات قوية مثل الفورمالين - وجمع النافق والتخلص منه - يمكن إضافة المضادات الحيوية في العليقة أو مياه الشرب مثل الستربتومايسين بمعدل 60مللجرام / كجم عليقة .

العلاج :

  • يستخدم حقن الستربتومايسين بمعدل 100مللجرام / كجم وزن الطائر لمدة 3 أيام أو يضاف في مياه الشرب بمعدل 4 جم / لتر ماء الشرب لمدة 10- 7 أيام .
  • يستخدم التتراسيكلين بمعدل 200ملجرام /كجم عليقة لمدة10 – 15 يوم .

10- عدوى بكتريا القولون : Colibacillosis


يسببه بكتريا القولون E. Coli الموجود في أمعاء الطيور وعند تعرض الطائر للعدوى بأحد الأمراض المعدية أو الإجهاد الحراري أو العطش أو الجوع فإن مقاومة الطائر تضعف وتصبح هذه البكتريا ضارية وتسبب إحداث تسمم جرثومي .

الأعراض :
ضعف عام وإسهال وتجمع مواد لزجه بالمجمع وامتناع عن الأكل ويحدث نفوق في الأيام الأولى من العمر .

الوقاية :
تطهير أماكن التربية - تقديم عليقة تحتوى على كميات زائدة من البروتين والفيتامينات حتى يزداد حيوية ومقاومة الطيور .

العلاج :
استخدام المضادات الحيوية التي تؤثر على هذا النوع من البكتريا مثل الأرثرومايسين والكلورامفنيكول والنفتين الفيورازوليدون .

11- داء العصيات القولونية:


ترجع الإصابة بالمرض إلي النمو غير الطبيعي للبكتيريا العضوية في القولون ويظهر هذا المرض مع تعرض الحمام للإرهاق سواء عند النقل أو نتيجة أحوال مناخية سيئة .

الأعراض :
تتنوع الأعراض حيث يلاحظ وجود سائل أسمر اللون بكثرة في أعشاش الطيور وقد تموت الأفراخ الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها أيام .

العلاج:
يعطى شراب الكوليميسين colimycineويستمر العلاج لمدة خمسة أيام .

12- القرحة الأكالة (الترايكوموناس) : Trichomonas


يسببه بروتوزوا Trichomonas gallinae الذي يتواجد في حلق وبلعوم الطائر البالغ . ينتقل عن طريق المعالف والمساقى الملوثة . كما ينتقل من الأمهات إلى صغارها عند التغذية على الغدد اللبنية الموجودة في حوصلتها، وتوجد 3صور مميزة للقرحة الأكالة :
أ – بلعومية ... تصيب الحنجرة .
ب – تصيب الكبد دون غيره من أعضاء الجسم .
ج – تصيب صغار الحمام الصغير وبصفة خاصة الزغاليل الموجودة بالأعشاش.

الأعراض :
في الحمام البالغ يفقد الشهية ويقل الميل للطيران ويلاحظ احتقان شديد في الزور مع وجود قرحات صفراء متجبنة وتسمى الزراير الصفراء، ووجود بلغم في الحلق و سائل له قوام الجبن لونه أصفر تغطي الجزء العلوي للبلعوم وله رائحة كريهة، بالإضافة إلى وجود قرحة في السرة حيث تصاب السرة بكبر بالتضخم وتتكون كتلة صلبة تشبه الخراج ، مع خروج إسهال أخضر اللون واحتقان للجهة الداخلية من الحلق الذي يصبح لونه بنفسجي .

وتمرض الزغاليل بمجرد تغذيتها من الأم بلبن الحوصلة وتصاب حوصلتها ببثرات صفراء متجبنة يزيد عددها بسرعة وينتج عن ذلك نفوق الطائر وتكثر الوفيات في عمر 20 – 10 يوم حيث تصل نسبته 80 ٪ .

العلاج :

  • استبعاد الطيور التي يظهر بها الإصابة بشكل متكرر أو مزمن .
  • استخدام مستحضر Aminonitrithiazol بمعدل 1جم / 8 لتر ماء الشرب .
  • في الطيور المصابة تزال التقرحات الموجودة في مكانها وتدهن بمخلوط مكون من ثلاثة أجزاء جليسرين وجزء واحد من اليود.
  • يستخدم مركب داي ميتراي دازول Dimetidaz01 حيث يضاف 5جم إلي كل لتر ماء في الصيف و 1جم لكل لتر ماء في الشتاء من Dimetidaz01 40% ولمدة خمسة أيام ثم يتم خفض الجرعة إلي النصف لمدة 8 أيام أخرى .

13- الكوكسيديا:


تعتبر من الأمراض المميتة للحمام وتحدث الإصابة بالمرض عند انتشار نوع الطفيليات المسمي Eimeria columbarum وحيد الخلية والذي يتطفل على أمعاء الطيور .

الأعراض:
إسهال مائي مع هزال الأفراد المصابة مع فقد الريش للمعانه وحيويته ويعزف الطائر عن الطعام، مع حدوث إسهال قد يختلط بالدم في بعض الحالات وقد يؤدي إلى النفوق .

الوقاية :
إتباع الإجراءات الوقائية الصحية العامة، إستخدام مضادات الكوكسيديا مع العليقة ومنها الإمبروليوم - دى كوكس - دار فيزول .

العلاج:
عند حدوث الإصابة يلجأ المربون إلي تطهير الأرض بالمواد المطهرة التي تشتمل على الأيودفور odophor اليومين متتالين، وقد أثبتت بعض الدراسات أن الحمام يكتسب مناعة ضد المرض عقب الإصابة الأولي وتعالج الطيور المصابة بإعطائها:

  • يستخدم السلفاكين أوكسلين بمعدل0.4 – 0.6 جم / لتر ماء الشرب .
  • تستخدم السلفا دىميدين بمعدل 1.5– 1 جم / لتر ماء الشرب .
  • يستخدم السلفاكين أوكسلين أو السلفاديميدين بمعدل0.5 - 1 / كجم عليقة وتتراوح مدة العلاج من 7-3 أيام حسب شدة الإصابة .

14- الديدان الشعرية (الكابيلاريا: (Capillaria


تعتبر أخطر الطفيليات الداخلية التي تصيب الحمام وهى تتطفل على الغشاء المخاطي للأمعاء الدقيقة وتسبب إلتهابات شديدة بالأمعاء .

الأعراض:
هزال - إسهال - انتفاش الريش - تدلى الأجنحة .

العلاج :
يستخدم الديكالمين Dekalmin فى ماء الشرب بمعدل 4 سم 3 / لتر ماء الشرب أو يستخدم الجالينيد Galinid في ماء الشرب بمعدل 1 سم / لتر ماء الشرب .

15- الدودة المستديرة:


يوجد هذا النوع من الديدان في معظم أفراد الحمام ولا يمكن رؤية الديدان في زرق الحمام ويخرج بيض هذه الديدان مع زرق الحمام ولا يتسبب البيض في إحداث المرض إلا بعد فترة تستغرق أسبوع وعند وصول هذا البيض إلى معدة الطائر فإن البيض يفقس وتخرج الدودة لتنمو داخل جسم الطائر خلال 3 أسابيع .

الأعراض:
تنحصر في انطواء الحمام بعيداً عن الأفراد الأخرى وعدم رغبتها في الطيران .

العلاج:
استخدام سترات الببرازين حيث يضاف الدواء في ماء الشرب.

16- ديدان القصبة الهوائية :


الأعراض:
تتطفل الديدان على القصبة الهوائية للحمام وتسبب صعوبة فى التنفس ويمد الطائر رقبته وفمه مفتوح ويعطس لطرد الطفيل وبعد العطس ينكمش الطائر ويخفض رأسه لأسفل ويغمض عينه .

الوقاية :
ترش الأرضية بمحلول كبريتات نحاس 1000 - 1 لمقاومة القواقع والديدان .

العلاج :
يوضع مستحضر ثيابندازول Thiabendazol فى العليقة بمعدل 50 جم / كجم وزن حى .

17- الإسكارس :


ديدان الإسكارس تعيش في الأمعاء الدقيقة ولونها أبيض مصفر يوجد منها أنواع مختلفة تصيب الطيور ، يصيب الحمام Columbae Ascaridia

الأعراض :
عند الإصابة الشديدة يحدث فقد الشهية وجفاف الريش وانتفاشه وتدلى الأجنحة وإسهال مائى مع حدوث هزال ونقص الوزن وتأخر النمو . كما تقل مقاومة الطيور المصابة للأمراض المعدية .

الوقاية :
تطهير المساكن بمطهرات تبيد بيض الديدان مثل الصودا الكاوية 2 % .

العلاج :
يستخدم الببرازين Piperazine بمعدل 100ملجرام للطائر ويفضل إعطاؤه في كمية من العلف يمكن استهلاكها في 4 ساعات أو فى كمية من المياه يمكن استهلاكها في مدة ساعتين .

18- الديدان الخيطية:


وهي تسبب أخطاراً أكثر من الدودة المستديرة لأنها تعيش داخل الغشاء المخاطي للأمعاء والحوصلة والإثنى عشر مسببة مضاعفات عديدة وهي تشبه إلي حد ما الشعرة العادية ولا يزيد طولها عن واحد بوصة .

العلاج:
إضافة سترات الببرازين بجرعات مركزه ، كما إن استخدام دواء مثيريدين Methyridine يقضي عليها نهائيا كما قد يستخدم أدوية الليفاميزول levamisole 8% بجرعات 2سم 3/لتر صيفاً و 3سم 3/لتر ماء شتاءً لمدة 36 ساعة . كما يجب تطهير الأرضية لمدة 24 ساعة بعد استخدام العلاج .


19- الإصابة بالفطر: الإسبرجلوزيس:


ترجع الإصابة إلي فطر Aspergillus fumigatus حيث ينتشر هذا الفطر في القنوات التنفسية والرئة ، أو فطر البنسلين .

الأعراض:
تظهر الأغراض علي شكل بقع مصفرة اللون تؤدي إلي الإصابة بالاختناق ، بالإضافة إلى الخمول والهزال، وظهور متاعب تنفسية، وإسهال و التهابات في الأعين ويوجد قطع متجبنة بين الجفون، وتظهر بعض الحالات العصبية، وقد يحدث النفوق نتيجة الإرهاق الشديد .

العلاج :
استبعاد الطيور المصابة - تطهير المساكن بمواد مطهرة مضادة للفطر وخاصة التي تحتوى على يود مثل (الفانودين - أيوديسيد - أيودوكسيل ) أو استعمال كبريتات النحاس بمعدل 0.5 ٪ - يستخدم المايكوستاتين بمعدل 200 ملجرام / كجم عليقة أو 0.1 – 0.2 جم/لتر ماء الشرب لمدة 5 أيام .

20- المونيليــا (القلاع):


مرض فطرى يصيب الجهاز الهضمي وخاصة الحويصلة وقد يصيب الفم والبلعوم والمرئ ويساعد على حدوثه ارتفاع نسبة الرطوبة في الأعشاش وعدم نظافة أوعية العلف والماء أو تلوث ماء الشرب والعلف ، ويصيب المرض الزغاليل أكثر من الطيور البالغة .

الأعراض :
يظهر المرض في شكلين :

  1. قلاع الفم : يظهر كمادة متجبنة لونها أصفر مبيض تغطى الجزء العلوي من البلعوم للزغاليل عند عمر5 – 12 يوم ويجعلها غير قادرة على الأكل والتنفس ويسبب موتها .
  2. قلاع السرة ( خراج السرة ) :يحدث في الزغاليل عند عمر 12-7 يوم حيث يكبر حجم السرة وتتكون كتله صلبه كبيرة تشبه الخراج .
    يظهر المرض في الحمام البالغ على شكل خراج في جانب الفم .

الوقاية :
تطهير المعالف والمساقى بمطهرات مضادة للفطريات .

العلاج :
تدهن الأماكن المصابة بمحلول يودجلسرين بنسبة 1 – 5 ، يعطى مايكوستاتين بمعدل 200 مللجرام/ كجم علف أو معدل 0.1 - 0.2 جم/ لتر ماء الشرب لمدة 5 أيام متتالية .

21- الطفيليات الخارجية:


يتعرض الحمام لكثير من الطفيليات الخارجية بعضها قد لا يسبب الكثير من المشاكل ولكن البعض الآخر مثل القمل قد يتسبب في إصابة الحمام بالأنيميا .

العث :


وهي حشرة لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ويستثني من ذلك العث الأحمر ، ويوجد 3 أنواع من العث الأول يهاجم ريش الحمام ويبدأ الريش بعد فترة من الوقت في التعفن والتساقط ، والنوع الثاني يهاجم عرق الريش (الأنبوبة القرنية الجوفاء) حيث يعمل علي والتساقط ، والنوع الثاني يهاجم عرق الريش (الأنبوبة القرنية الجوفاء) حيث يعمل علي تدمير الريشة التي تنشق وتقع في النهاية أما النوع الثالث فهو عث حراشيف الساق وهو لا يهاجم الحمام كثيراً وهذا النوع من العث يتخذ من الحراشيف مسكناً له وبزا تخرج الحراشيف من مكانها وتحدث نتوءات بارزة ، أما العث الأحمر فهو ضئيل رهيف وأكثر الطفيليات إثارة للرعب ويكون لونه رمادي ويعيش في جدران الحظيرة طول فترة النهار وفي الليل يترك الجدران ويهاجم الحمام حيث يبدأ في امتصاص دم الحمام بشراهة بالغة ليتحول بعدها من اللون الرمادي إلي اللون الأحمر ويستخدم الملاثيون لمعالجة الطيور ورش الأرضية والحوائط.

القمل :


وهو شائع الانتشار في الحمام وهو كبير إلي حد ما حيث يمكن رؤيته بالعين المجردة وعند فرد جناح الحمامة المصابة بالقمل فإنه يمكن بسهولة رؤية القمل كبقع سوداء في الجزء العريض اللين من ريشة الجناح ويتغذى القمل علي غبار الريش وقشر الجلد الميت والعلاج يتم برش أحد المبيدات الحشرية ويفضل رش الحظيرة مرة كل شهر بالمبيد الحشري للقضاء علي القمل ويعتبر محلول كبريتات النيكوتين مؤثراً جداً ضد القمل

الحشرات:


تقوم الحشرات المختلفة بنقل الأمراض داخل مساكن الحمام ،لذلك يجب على المربى تطهير المساكن والأعشاش والطيور باستخدام المبيدات الحشرية مثل الملاثيون 4 % أو الكبريت 1 % ويمكن إستخدام هذه المبيدات كمسحوق أو بالرش ويراعى عدم إستخدام عدة مبيدات في وقت واحد ويراعى عدم تكرار التطهير إلا بعد 3 أسابيع . ويجب عدم إستخدام المبيدات أثناء فترات الإجهاد أو خلال العشر أيام الأولى من التلقيحات . كما يجب مراعاة عدم تلويث الماء أو العلف بالمبيدات .

الوقاية والعلاج :
يتم تعفير الطيور باستخدام مسحوق النيكوتين والكبريت 1.5٪ أو مسحوق الـ . د . د . ت D . D . T 4.5 ٪ أو مسحوق الملاثيون 4 ٪.

ذبابة الحمام :


ينقل هذا الطفيل ملاريا الحمام وهي أصغر حجماً من الذباب المنزلي ولونها بني وماص للدم ويتحرك بسرعة بين الريش، وعند الإمساك بالحمام في محاولة للقبض على الذباب فإن الذباب يتحرك بسرعة بين الريش وعند الخوف فإنه يهرب بعيداً وبيض الذباب يتحول بسرعة إلى اللون الأسود ويوجد تحت القش وكذلك تحت المغذيات وفي أركان الأرضية ويتغذى الذباب على دم الحمام وعند وجود أعداد كبيرة من الذباب يؤدي إلى ضعف الحمام كما أنها تؤدي إلي قلق الحمام وعدم شعوره بالراحة وطريقة المقاومة تتم بتطهير أبراج الحمام كل 3 أسابيع ورشها بمحلول النيجوفون 0.5 -1 وتعفير الزغاليل بمسحوق البيرثريم .

22- أمراض ومشاكل التمثيل الغذائي:

1- فقد الوزن :


يلاحظ حدوث نحافة الجسم وفقد الوزن وينتج ذلك عن الأمراض التنفسية مع سوء التغذية .

الأعراض :
فقد الوزن - ويلاحظ بقاء الأكل فترة طويلة في الحويصلة بدون هضم مع حدوث إسهال وزيادة النفوق .

العلاج :
تستخدم المضادات الحيوية أو مركبات السلفا .

2-عسر وضع البيض:


يحدث ذلك عند وضع أول بيضة في الحمام الصغير البكر ، وكذلك يحدث في الحمام الكبير في حالة انقلاب وضع البيضة أو تكون البيضة كبيرة الحجم، كما تحدث في الإناث الضعيفة أو المسمنة.

الأعراض :
رقاد الإناث بدون وضع بيض لعدة أيام وعدم القدرة على الطيران . كما يلاحظ انتفاخ البطن وارتفاع درجة الحرارة .

العلاج :
الضغط على منطقة البطن لمساعدة البيضة على الخروج وتعطى الإناث شربة زيت خروع ودهان منطقة فتحة المجمع بزيت خروع لتسهيل خروج البيضة .

الخميس، 19 مايو 2016

تغذية صغار ‫‏النعام‬


تغذية صغار ‫‏النعام‬
بعد الفقس مباشرة يترك الكتكوت 24 ساعه ليجف ثم ينقل الى مكان التحضين ويفضل ان يكون مكان مغلق به تهويه واضاءه جيده نهارا مظلم ليلا ارضيته اسمنتيه خشنه حتى لا تنزلق الارجل خالى من الرمال....فى درجة حرارة 30-تنخفض الى 28 ثم 26 اسبوعيا...
الايام الاربعه الاولى لايتم تقديم اى نوع من العلف ويكتفى بالماء مضافا اليه بعض المضادات الحيويه ويتم تغييره يوميا
فى اليوم الخامس تقدم اوراق البرسيم او الدريس او الخص مقطع قطع صغيره ولمدة ثلاثه ايام
فى اليوم الثامن يوضع كميه قليله من علف النعام المصبع حوالى 10 جرام للطائر ولمدة ثلاثة ايام
بعد ذلك تزاد كمية العلف على يترك امام الطائر ساعتين صباحا وعصرا ويرفع العلف بافى النهار...وفى هذه الفتره يتم وضع كميه من الرمال البيضاء فى طبق وتجدد كلما نفدت
يستمر وضع العليقه بهذا النظام اسبوعا ثم يترك العلف مفتوح
يستمر هذا البرنامج لمدة شهرين مع تقديم عليقة خضراء مع العلف وبعد ذلك يتم نقل الطائر الى ملعب مفتوح ارضيته رمال
يتم التركيز خلال فترة الشهرين على اعطاء املاح سائله وفيتامين ا-د -هـ سلنيوم -ب مركب+كولين مرتين اسبوعيا وبتركيز مضاعف

الأمراض التنفسية في الدواجن .. أسبابها وكيفية التعامل معها !!


** المسبب :-
فيروس :- النيوكاسل - الانفلونزا - الأي بي - الأي إل تي - النيموفيروس -
بكتيريا :- الإي كولاي - الكوريزا - الكوليرا - بكتيريا التهاب الأنف والقصبة الهوائية .
ميكوبلازما :- جاليسبتيكم - مليجريدز(الرومي)
- هذه أشهر المسببات للأمراض التنفسية التي تسبب مشاكل خطيرة تواجه صناعة الدواجن .

** النقاط الهامة في كيفية التعامل مع هذه الأمراض :-
1- ضبط التهوية ودرجة الحرارة في الحظائر وتجنب أي خلل فيهما سواء بالليل أو بالنهار لأن هذه النقطة بمثابة حجر الأساس ، وتضبط التهوية بحيث لا تطغي علي درجة الحرارة ، وتضبط درجة الحرارة بحيث لا تفقد أهمية التهوية قيمتها .

2- الإهتمام بالفرشة جيدا ومنع وصول الرطوبة إليها ، وإزالة الأماكن الرطبة بها بأقصي درجات السرعة للحد من صعود الأمونيا في جو الحظائر .

3- الإهتمام بتطهير جو الحظائر كوضع مطهر في تنكات التبريد مثل الفيركون إس أو الجلوترالدهيد لتطهير جو الحظائر ، أو استخدام جهاز رش بحيث تضبط حجم قطرات الماء لتكون من 100-120 ميكرون (رش خشن) حتي لا تعمل علي نتيجة عكسية من رد فعل قوي علي القطيع .

4- غالبا ما تكون الإصابات التنفسية مصاحبة للميكوبلازما ولذلك لابد من استخدام المضادات الحيوية التي تعمل عليها مثال :-
- مجموعة الماكروليد :- ارثرومايسين - التيلوزين - الجوزاميسين - التليموكوزين -الإسبراميسين - اللينكومايسين .
- مجموعة الكنيولون :- النروفلوكساسين - الإنرفلوكساسين - الدانا فلوكساسين - السبروفلوكساسين - الليموفلوكساسين.
- مجموعة التتراسيكلين :- الأوكسي سيكلين - الدوكسي سيكلين
- مجموعة الأمينواسبكتول :- اسبوكتينومايسين - الإبرا ميسين
- مجموعة التيامولين :- التيامتين

5- عند الإصابة التنفسية تقل مناعة الطائر ويصبح مجهدا ليقع تحت ضغط الاجهاد مما يترتب عليه العدوي الثانوية ولذلك لابد من استخدام مضادات حيوية معوية لمنع نشاط العدوي الثانوية :-
( الكولستين - النيومايسين - الجنتاميسين - الفلوريكول - الفليموكوين - الأمبسلين - الأموكسيسلين) .

6- استخدام طارد أو مذيب للبلغم لتسهيل عملية التنفس ولإذابة الافرازات المخاطية في القصبة الهوائية مثال :- المنتوفين - بروموهكسين هيدروكلوريد ويفضل استخدام المنتوفين لأن بعض الدراسات أثبتت أن له تأثير علي بعض الفيروسات فالمادة الفعالة فيه هو اليوكالابتس .

7- استخدام روافع المناعة لرفع مقاومة الطائر وهذه هامة جدا مثال :-
* فيتامينات أد3ه - فيتامينات مجموعة ب المركب - فيتامين ه
* الأملاح المعدنية التي تحتوي علي الكالسيوم والفوسفور والزنك والمنجنيز والنحاس وغيرها لما لاها تأثير جيد علي المناعة داخل الجسم
* الأحماض الأمينية التي تحوي مجموعة الاحماض المعروفة مثل الميثونين والايسين والأرجنين والسيستين والفنيل ألانين .
* الأحماض العضوية :- مثال الاكتك أسيد - الفورميك أسيد - الستريك أسيد حيث يكون لها تأثير قوي جدا علي مناعة الطائر
* البروبيوتك والبربيوتك والفيتوبيوتك والسينوبيوتك وهذا هو الشغل الحديث في صناعة الدواجن .

8 - استخدام غسيل كلوي مثل النيفرولايت خاصة في الإصابات المصاحبة بتأثر الكلية مثل الأي بي .

9- التحصين الأضطراري في حالات الإصابة بالنيوكاسل والأي إل تي مع بداية ظهور الأعراض والتأكد من المسبب الفيروسي وفي حالات التأخر لا ينصح به نهائيا سيكون رد فعله عنيف جدا .

10- اتباع الإجراءات الصحية السليمة والمتعارف عليها في اجراء عملية التحصين للوصول الي أعلي قدر من المناعة العالية والمتجانسة بين أفراد القطيع.

- في حالات السي أر دي المعقد تفضل عملية الحقن طالما لم تكن الإصابة فيروس

وفي النهاية لا ننسي سلاح المقاومة الأساسي الذي نستخدمه لنقلل من العد الميكروبي في مزارعنا وهو الأمان الحيوي .

هذا وبالله التوفيق والسلام عليكم

اهم الاسباب التى تؤدى لوجود علف غير مهضوم فى زرق الدواجن ونقص الاوزان ومعامل التحويل


يخطئ الكثيرين عندما يعتقدو ان وجود العلف غير مهضوم فى زرق الدجاج بسبب الكلوستريديا فقط - - وساذكر لكم اسباب عديدة

** الأمراض الفيروسية :- مثل فيروس الإنفلونزا وفيروس النيوكاسل وفيروس الريو ، وينتج عنها تدمير في تركيب خلايا وأنسجة الأمعاء مما يفقدها القدرة هضم وامتصاص العلف . والعلاج فى استعمال فيروستوب (مضاد فيروسى و رافع مناعة).

** السموم الفطرية :- تدمر الأمعاء وجميع أجهزة الجسم كاملة لانها مركبات كيميائية ثابتة لا تتأثر بأي علاجات إذا دخلت الجسم ، وهذه السموم تنخر في جدار الأمعاء وتأثر علي الكبد مما يجعله غير قادر علي افراز الإنزيمات اللازمة لعملية الهضم ، وتعتبر من أقوي الأسباب لحدوث هذه الظاهرة . والعلاج فى استعمال مضاد سموم قوى مثل (بيوجرو).

** الأمراض البكتيرية :- التي تصيب القناة الهضمية وتتكاثر فيها مدمرة الطبقات المبطنة للأمعاء مما يصيب الأمعاء بالتهابات شديدة مما يجعلها غير قادرة علي هضم وامتصاص العلف مثل السالمونيلا والإي كولاي والكولستيريديا . والعلاج فى استعمال مضاد حيوى و مطهر معوى مثل (اندكلوست).

** الأمراض الطفيلية :-اخطرها واهمها الكوكسيديا لانها تحدث التهابات دموية في جدار الأمعاء مما يدمر خلايا الأمعاء ويفقدها قدرتها الطبيعية علي هضم وامتصاص المكونات العلفية . والعلاج فى استعمال (ميريوسايدال).

** سوء جودة المياه :- نتيجة زيادة الأملاح بها أو وجود بكتيريا أوفطريات بها ، أو وسطها غير متعادل ينتج عنها مشاكل معوية .

اتمنى لكم كل التوفيق
د.ياسر البهى

جميع وصفات الاعشاب


الاعشاب فى تربية الدواجن
للامانه العلميه
واعتذر عن السهو فى عدم كل ذكر المصادر
د.سيد صبحى
مهندس عاطف عبد الدايم
مركز ابحاث صحة الحيوان
المركز القومى للبحوث
د. سيد جلال
د. سيد صبحى

الكركديه بمعدل 1-3 جرام علي اللتر له نتائج ممتازة علي أداء دجاج اللاحم .
- الفائدة العلمية للكركديه :-
1- مطهر معوي قوي حيث أنه لديه القدرة علي القضاء علي البكتيريا الضارة خاصة إي كولاي والإستاف والإستربت والكوليرا .
2- يعمل علي تنشيط الدورة الدموية مما يزيد من تدفق الدم للأنسجة وبالتالي الحصول علي صحة جيدة للطيور .
3- الحفاظ علي درجة حرارة الجسم ولذلك يفضل استخدامه في أوقات الحار لما يحتويه من كميات عالية من فيتامين سي .
4- يعمل كطارد للسموم (مضاد سموم كيميائي) لما يحتويه من أحماض عضوية مثل الستريك أسيد والماليك اسيد .
5- يفيد أيضا في حالات التهاب التنفسي العلوي ، ويستخدم في أيام البرد لتجنب التهابات الجهاز التنفسي .

الفلفل الأسمر والقرنفل وأوراق الريحان كالآتي :-
10جم من مسحوق القرنفل
10جرام من مسحوق الفلفل الأسمر
10 جرام مسحوق أوراق الريحان
ويتم وضعهم في ماء سبق غليه في كمية ماء 4 لتر ثم يضاف 1سم / لتر ماء.
- الفوائد العلمية للقرنفل :-
1- يحتوى القرنفل على نسبة عالية من المعادن مثل الحديد والماغنسيوم والفسفور والصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم، والفيتامينات A ,C , K ويحتوي علي نسبة عالية من المنجنيز .
2- - القرنفل مفيد في حالات نزلات البرد وإلتهاب الشعب الهوائية ، وإلتهاب الجيوب الأنفيه ، وعلاج جميع الأعراض التنفسية .
3- القرنفل له تأثيرات قوية علي البكتيريا الضارة بالأمعاء مما يزيد من توازن ميكروفلورا الأمعاء ، بالإضافة لذلك أنه يمنع جميع اضطرابات الجهاز العضمي .
4- من أقوي منشطات المناعة للجسم ضد الميكروبات بجميع أنواعها من فيروسات وبكتيريا وفطريات وطفيليات .

زيت القرنفل للعلف بنسبة 0.8%. الإضافات تقدم يوميا لمدة 9 ساعات ، ومستخلص القرنفل تم تحضيره بإضافة 200جم/لتر ماء للنقع مدة 24 ساعة ثم يتم تصفيته تماما ثم يتم وذضعه في ماء سبق غليه عند درجة 40-50 درجة لمدة 20- 30 دقيقة ثم يترك ليبرد ثم يصف تماما ثم يضاف للماء بمعدل 4جم/ لتر لمدة 9ساعات .

الليمون وقصب السكر
_ يتم عصر كيلو ليمون بقشرة مع 5 أكواب عصير قصب ويوضع مع 500 لتر ماء وتكون سقوة فى الصباح او المساء (من عندة خلايا تبريد تكون فى اى وقت)
**الفوائد الساحرة لليمون
- يقوى الجهاز المناعى للدجاج (يرفع المناعة)
_مطهر معوى ومضاد بكتيرى و فيروسى
_ وقاية من الانفلونزا
_ مضاد سموم
** فوائد القصب
_ مدر بولى وغسيل كلوى
_ يحتوى على فيتامينات واملاح معدنية
_ منشط كبدى
_ مضاد للاجهاد

اليوكا
العشبة دى بتمسح الامونيا مسح
بنضيفها 1 كيلو على الطن دا لو هتجيبها بتلات او زهوز زى اللى فى الصورة كدا
فيها شوية مواد فعالة خطيرة جدا
واشهرهم مركبات الصابونين الطبيعية
الصابونين الموجود فى اليوكا بيمنع او بيتحد مع كولسترول جدار خلية اى بروتوزوا يعنى زى الكوكسيديا كدا
يعنى اضافة كيلو على الطن من مستخلص اليوكا دا بيمنع نمو الكوكسيديا تماما
وخذ اهم فايدة للعشبة او المستخلص دا
لما الطيور بتاكل منة من عمر يوم فبعد 6 ايام بتفحص تلاقى ان الخملات villi كبرت فى الطول عن الطبيعى
ودا اللى بيخلى اليوكا تحسن الهضم وترفع النمو ومعدل التحويل اخر الدورة
يعنى امونيا ممنوع
كوكسيديا مش هتنمو فى وجودها
خملات اطول حجما من الطبيعى فوزن اعلى
طبعا كل فايدة من دول محتاجة بوست لوحدة
بس خلاصة القول ان العشبة دى تعتبر كنز بالنسبة لمربى الدواجن
والناس فى اوربا لما عرفو فوايدها حتى للانسان عملو منها كبسولات

إستخدام الكمون والكسبرة
ان المحلول الكحولى من الكسبرة والكمون بيكون اقوى على الكولاى والاستاف من الجنتاميسين والسلفا والنادليكسيد اسيد والامبسلين
دا بحث عملتة شركة اوربية شغالة فى استخلاص المواد الفعالة النباتية وتاثيرها على الحيوان
يعنى زرعو الميكروب فى الطبق
واستنبتوة على البيئة بتاعتة وحطة المستخلصات دى وقارنو بين الزوووون بتاع الدوا وبين الزوون بتاع الاعشاب لاقو ان الاعشاب اوسع من الادوية
بس خلى بالك ان دا محلول
يعنى عصارة او خلاصة العشب
لاكن احنا علشان ناخد نفس الفايدة وافضل منها كمان بنحط العشب كلة
يعنى نضيف 2 كيلو كمون مع 3 كيلو كسبرة على طن علف طوال الدورة
وبامر الله مش هتشوف الكولاى

الخميرة
أولا تستخدم كمنشط نمو
ودى بجرعات 2 ك على الطن طوال الدورة
ثانيا مصدر غذائى غنى بمجموعة فيتامين ب واحماض امنينة اهمها الايسين
علشان كدا بتزيد الوزن وبتساعد على ترييش جيد سواء فى الامهات او التسمين او البياض دا لو استعملت ب جرعة 5 ك على الطن
ثالثا للخميرة دور وقائى
لانها تحفز نمو بكتيريا اللاكتيك اسيد
فبتعمل وسط حمضى فى الامعاء والوسط دا بيمنع نمو البكتيريا المعوية زى الكولاى والسالمونيللا
كمان وجود البكتيريا النافعة دى بيشغل مستقبلات الجهاز الهضمى وبالتالى بيمنع البكتيريا الضارة ودى بجرعة 3 ك على الطن
رابعا للخميرة فايدة هامة فى بناء جداء الجهاز الهضمى خاصة بعد الاسهالات او السموم
ودى بجرعة 6 ك على الطن
خامسا للخميرة فوايد مناعية
لان 75% من الخلايا المناعية بتاعة الطير موجودة فى جسم الامعاء
ووجود الخميرة بيحافظ على الخلايا المناعية دى
سادسا اهم مادتين رافعين للمناعة ومضادين للسموم
هما المانان اوليجوسكاريد
و
والجلوكو منان
مصدرها الاساسى جدار خلية الخميرة وفى الحالة دى بتضاف على العلف بجرعة 8 ك على الطن
سابعا مصدر تقوية لاى مضاد سموم ودا باضافتة بجرعة 10 ك على الطن
ثامنا اضافتة بجرعة 20 ك على الطن منع الاصابة بالافلاتوكسين
يا جماعة ملحوظة هامة
هامة
هامة
كل الفوايد دى ممكن تحصل عليها لو اضيفت على العلف
لانى عارف ان معظم الكلام هيكون (( طيب انا بشترى علف جاهز))
لو عاوز تشتغل مية
لازم يكون عندك جرعة يومية حتى لو ساعتين تكون زى تحصينة كدا
يعنى عطش 1.5 ساعة واعطى الجرعة بتاعة الخميرة

إستخدام الزنجبيل
- الدراسة :- تم استخدام 180 سلالة روص 308 عمر 21 يوم وحتي 42 يوم ، وتم تقسيم هذه المجموعات إلي ثلاث مجموعات :-
1- المجموعة الأولي :- لم يتم إضافة الزنجبيل إليها (مجموعة التحكم).
2- المجموعة الثانية :- وتمت إضافة الزنجبيل بنسبة 0.1% للعلف .
3- المجموعة الثالثة : - وتمت إضافة الزنجبيل بنسبة 0.2% للعلف .
النتيجة :-
- تفوقت المجموعة الثالثة والثانية علي المجموعة الأولي كالآتي :-
1- الوزن النهائي للمجموعة الثالثة (2075جرام) والثانية (2020جرام) مقارنة بالمجموعة الأولي (1875جرام)
2-معامل التحويل الغذائي للمجموعة الثالثة (1.90) والثانية (1.98) والثالثة (2.25) .(معامل التحويل = كمية العلف / كمية اللحم) .
3- إستهلاك العلف في المجموعة الثالثة (2791جرام) والثانية (2852) والثالثة (2909) ومعني ذلك أن المجموعة الثالثة والثانية أقل استهلاك للعلف في هذه الفترة 21-42 يوم وأعلي وزن نهائي (أكلت أقل ووزن أعلي) .
- فائدة :- زيادة نسبة الزنجبيل عن النسبة المذكورة تأتي بتائج عكسية خاصة لو زادت عن 1% وهناك بعض الدراسات أثبتت هذا الكلام .

حبة البركة
- الدراسة :- شملت هذه الدراسة 160 كتكوت من سلالة روص من عمر يوم حتي عمر 35 يوم ، وتم تقسيم هذه المجموعة(160كتكوت) إلي 5 مجموعات أخري مع إضافة حبة البركة بكميات مختلفة كالآتي :-
1- المجموعة الأولي :- ونسبة إضافة حبة البركة 0%
2- المجموعة الثانية :- ونسبة إضافة حبة البركة 0.7%
3- المجموعة الثالثة :- ونسبة إضافة حبة البركة 1.4%
4-المجموعة الرابعة :- ونسبة إضافة حبة البركة 2.1%
5- المجموعة الخامسة :- ونسبة إضافة حبة البركة2.8%
النتيجة :-
- أظهرت النتائج تفوق المجموعة الثالثة (1.4%) في أفضل معامل تحويل (1.8) ثم المجموعة الرابعة(1.81) مقارنة بمجموعة التحكم (1.97) .
- أظهرت النتائج أيضا في هذه الدراسة أن إضافة 1% من حبة البركة أدي تحفيز الجهاز المناعي نتيجة زيادة إنتاج الأجسام المناعية خاصة الجامبرو

النعناع
- الهدف من الدراسة :- هو معرفة مدي تأثير إضافة النعناع المجفف للعلف علي أداء فروج اللاحم من حيث الوزن النهائي والعلف المستهلك ومعامل التحويل ونسبة النفوق النهائية .
- الدراسة :- تم إستخدام عدد 200 كتاكيت من سلالة هبرد من عمر يوم حتي عمر 42 يوم وتمت الدراسة تحت ظروف تربية مثالية ، وتم تقسيم 200 كتكوت إلي 5 مجموعات :-
1- المجموعة الأولي(40) :- هي مجموعة السيطرة .
1- المجموعة الثانية(40) :- تمت إضافة النعناع 0.25 %
1- المجموعة الثالثة(40) :- تمت إضافة النعناع 0.50%
1- المجموعة الرابعة(40) :- تمت إضافة النعناع 1%
1- المجموعة الخامسة(40):-تمت إضافة النعناع 1.5%
النتيجة :-
- تفوق المجموعة الثالثة (0.05%) علي المجموعات الأخري كالآتي :-
1- نسبة النافق النهائية :- 2.3% مقارنة بمجموعة السيطرة (8.9%) .
2- متوسط الوزن النهائي :- (2961) مقارنة بمجموعة السيطرة (2485) .
3- كمية العلف المستهلكة :-(5132)مقارنة بمجموعة السيطرة (5653).
4- معامل التحويل النهائي :- (1.76)مقارنة بمجموعة السيطرة (2.3) .
- الفائدة :- إضافة النعناع المجفف للعلف بنسبة 0.5% له فوائد عظيمة ومردود قوي علي نسبة النافق والوزن النهائي ومعامل التحويل .
- ما السبب في هذه الفوائد الإيجابية ؟؟؟
1- النعناع يعمل كفاتح شهية للطيور مما يحثها علي الإستهلاك للعلف .
2- النعناع يعمل علي تنشيط إفراز إنزيمات الهضم للمواد الغذائية وبالتالي تزياد من فرص الإستفادة القصوي للمواد الغذائية .
3- النعناع يساعد علي عملية الإمتصاص الجيد للمواد الغذائية .
4- النعناع يعمل علي توازن ميكروفلورا الأمعاء (منشط مناعي قوي) .
5- يقلل من نشاط الميكروبات الضارة مثل الإيكولاي والكولستيريديا .
6- يزيد من نشاط وتكاثر البكتيريا النافعة مثل بكتيريا اللاكتوباسليس.
فائدة :- دراسة تمت سنة 2000 و2004 أثبتت أن النعناع ومستخلصه يعمل كمضاد فيروسي وكمضاد بكتيري ومضاد للإسهال ومنشط مناعي قوي .

الكراوية
الهدف من الدراسة :- هو معرفة مدي تأثير إضافة بودرة الكراوية الجافة علي أداء دجاج اللحم من أوزان نهائية ومعدل إستهلاك كلي ومعامل تحويل غذائي .
- الدراسة :- تم استخدام 240 كتكوت عمر يوم وحتي 42 يوم سلالة روص 380 وتمت التربية تحت ظروف بيئية مثالية ، ثم تم تقسيم 240 كتكوت إلي 4 مجموعات كالآتي :-
1- المجموعة الأولي(60):- وهي مجموعة السيطرة والتحكم .
2- المجموعة الثانية(60):- تمت إضافة الكراوية للعلف بنسبة 1% .
3- المجموعة الثالثة(60):-تمت إضافة الكراوية للعلف بنسبة 1.5% .
4- المجموعة الرابعة(60):-تمت إضافة الكراوية للعلف بنسبة 2% .
- تمت التغذية علي العلف من عمر يوم وحتي 42 يوم (الدورة كاملة) .
النتيجة :-
- تفوقت المجموعة الثانية(1%) علي المجموعات الأخري كالآتي :-
1- متوسط الوزن (2870جرام) مقارنة بمجموعة التحكم (2640جرام) .
2- معدل الإستهلاك (4930جرام) مقارنة بمجموعة التحكم(4950جرام) .
3- معامل التحويل الغذائي(1.71) مقارنة بمجموعة التحكم (1.87) .
- تأتي المجموعة الثالثة(1.5%)في المرتبة الثانية بمتوسط وزن نهائي
(2850جرام) ، ومعدل استهلاك (4910 جرام) ومعامل تحويل (1.72) .
الفائدة :- إضافة الكراوية الجافة علي العلف بنسبة 1-1.5% لها مردود إيجابي علي فروج اللاحم من حيث الوزن ومعامل التحويل الغذائي .
- الفائدة العلمية للكراوية :-
1- أنها تعمل علي تنشيط النمو عن طريق تحفيز زيادة الهضم والإمتصاص .
2- أنها تعمل كمضاد للميكروبات الضارة التي تنمو في الأمعاء .
3- أنها لها أثر جيد لمقاومة التسمم للجهاز الهضمي .

القرفة
- الهدف من الدراسة :- هو معرفة مدي تأثير إضافة القرفة علي أداء دجاج اللاحم من حيث الوزن ومعدل استهلاك العلف ومعامل التحول الغذائي .
- الدراسة :- تم استخدام عدد 96 فروج لاحم عمر يوم سلالة كوب 500 ، وتمت التربية تحت ظروف مثالية حتي عمر 42 يوم ، وقد تم تقسيم العدد إلي 4 معاملات كالآتي :-
1- المعاملة الأولي(24) :- وهي مجموعة السيطرة دون أي إضافات .
2- المعاملة الثانية(24) :- وتم إضافة القرفة للعلف بنسبة 0.25% .
3- المعاملة الثالثة(24) :- وتم إضافة القرفة للعلف بنسبة 0.50%
4- المعاملة الرابعة(24) :- وتم إضافة القرفة للعلف بنسبة 1% .
النتيجة :-
- تفوقت المعاملة الثالثة 0.5% (5كجم/طن) علي ثائر المعاملات الأخري :-
1- الوزن النهائي (2467جرام) ثم المعاملة الثانية(2266جرام) ثم المعاملة الأولي(2207جرام) ثم المعاملة الرابعة(2184جرام) .
2- معدل إستهلاك العلف (4168جرام) ثم المعاملة الثانية (4064جرام) ثم المعاملة الأولي (3874جرام) ثم المعاملة الرابعة(3871جرام) .
3- معامل التحويل(1.69) ثم المعاملة الأولي(1.76) ثم المعاملة الرابعة (1.78) ثم المعاملة الثانية(1.80) .
- الفائدة :- إضافة القرفة العادية علي العلف بنسبة 0.5% (5كجم/طن) له نتائج إيجابية علي معدل الوزن واستهلاك العلف ومعامل التحويل الغذائي .
- الفائدة العلمية للقرفة :-
1- تعمل القرفة علي زيادة إفراز إنزيمات الجهاز الهضمي مما يساعد علي الإستفادة القصوي من الغذاء .
- القرفة تعد مصدرا جيدا للمنجنيز والحديد والكالسيوم .
2- تعمل القرفة علي مساعدة تدفق الدم لجميع الأجهزة (تنشيط الدورة الدموية) مما يزيد من الحالة الصحية للقطيع .
3- تعمل كمضاد بكتيري للبكتيريا الضارة في الأمعاء وبالتالي تزيد من نشاط البكتيريا النافعة مما يحدث توازن ميكروفلورا الأمعاء .
4- تعمل كمضاد للأكسدة مما يمنع تأكسد خلايا الجسم وبالتالي تعوق الإصابة بكثير من الأمراض .
5- تعمل القرفة علي تقوية الجهاز المناعي للطيور ، ولذلك تعمل كمضاد فيروسي يعوق تكاثر الفيروسات في جسم الطائر .
6- تفيد جدا في وقاية و علاج التهابات الجهاز التنفسي الناتجة عن الميكروبات التنفسية .

الفلفل الحار والبردقوش
دراسة تأثير الفلفل الحار و البردقوش كإضافات غذائية علي الأداء الإنتاجي و المحتوي الميكروبي للقناة الهضمية لبداري التسمين
د. زينب محمود أحمد عبده :رئيس بحوث :قسم بحوث تغذية الدواجن
أجريت هذه الدراسة علي كتاكيت الهبرد عمر أسبوع بهدف مقارنة تأثير الفلفل الحار ببعض النباتات الطبية الاخري (البردقوش) و معرفة ما إذا كان هناك تأثير تكاملي لخليط منهما علي الأداء الإنتاجي و كذلك محتوي و حساسية ميكروبات كل من القناة الهضمية لبداري التسمين و العلائق التجريبية. في هذه الدراسة تم تغذية الكتاكيت علي العلائق التالية:
1- العليقة الأساسية (بدون إضافات).
2- العليقة الأساسية مضافا إليها الفلفل الحار بنسبة 1.5% من العليقة.
3- العليقة الأساسية مضافا إليها الفلفل الحار بنسبة 3% من العليقة.
4- العليقة الأساسية مضافا إليها البردقوش بنسبة 1.5% من العليقة.
5- العليقة الأساسية مضافا إليها البردقوش بنسبة 3% من العليقة.
6- العليقة الأساسية مضافا إليها خليط من الفلفل الحار + البردقوش بنسبة (1.5%+1.5%).
أدت جميع الإضافات إلي تحسن الزيادة في وزن الجسم و ذلك في نهاية المرحلة الأولي (عند عمر 3 أسابيع) و كذلك معامل التحويل الغذائي في نهاية فترة التجربة (عند عمر 6 أسابيع) و ذلك مقارنة بمجموعة الكنترول. إضافة البردقوش بمستوي 1.5% أعطي أفضل زيادة في وزن الجسم. كما أدت هذه المعاملة إلي تحسين معامل التحويل الغذائي يليها الخليط. كما أدت كل من المعاملة الرابعة و السادسة إلي خفض نسبة النفوق و زيادة النسبة المئوية لوزن كل من غدة البرسا و الغدة الثيموسية مما قد يعكس تحسن مناعة هذه الطيور. و بصفة عامة لم تتأثر معاملات الهضم معنويا بأي من الإضافات إلا أن إضافة الفلفل الحار بمستوي 3% أو الخليط أدي إلي خفض معظم مقاييس الهضم بالمقارنة بمجموعة الكنترول. و قد أوضحت اختبارات تذوق اللحم المطبوخ أن أفضل لون كان للمجاميع المغذاة علي الفلفل الحار بنسبة 1.5% , بينما كان أفضل مذاق و رائحة و طراوة و قبول عام للمجاميع التي غذيت علي علائق مضاف إليها كل من البردقوش بنسبة 3% و الخليط. لم يكن هناك تأثيرات عكسية لأي من الإضافات علي وظائف كل من الكبد و الكليتين إلا أن إضافة الفلفل الحار بنسبة 1.5% أو الخليط أدي إلي زيادة غير معنوية في كل من بروتين و ألبيومين الدم. و قد أثبت الفحص الميكروبي للعلائق المستخدمة في هذه الدراسة إمكانية استخدام كل من الفلفل الحار و البردقوش لتقليل الأعداد الميكروبية الكلية و أعداد بكتيريا القولون و الخمائر و بالتالي إطالة فترة حفظ العلائق.
و بالرغم من أن المعاملة الرابعة (بردقوش بمستوي 1.5%) أعطت أفضل أداء إنتاجي و أعلي عائد مادي و أدت إلي زيادة مناعة الطيور إلا أنه يمكن التوصية كذلك باستخدام الفلفل الحار بنسبة 1.5% أو خليط من كل من الفلفل الحار + البردقوش (1.5%+1.5%) و التي أعطت أفضل وزن جسم و زيادة في وزن الجسم و كذلك معامل التحويل الغذائي خلال الثلاثة أسابيع الأولي كما أدت إلي الحصول علي أفضل قبول عام للحم الطيور مقارنة بمجموعة الكنترول. كما أدت هذه المعاملات الثلاثة إلى خفض أعداد الكائنات الدقيقة الضارة مقارنة بمجموعة الكنترول.

الخل وسكر قصب
هل لتحميض المية دور او فايدة فى مجال تسمين الدواجن
سؤال بيتكرر كتير
وتقريبا دا احد طرق الشغل الحديث
اللى هو الشغل بالاحماض العضوية
فعلا ليها دور كبير فى الدواجن
وعلشان نشتغل على حاجات موجودة ومتاحة لكل الناس
هنذكر ابسط مثال وهو الخل
الخل المنزلى
احد الاحماض العضوية اللى لة فوايد كتير فى الدواجن هتتعجب لو احصيتلك فوايدة
لاكن خلينا نقول تجربة اتعملت زمان لما كنا شغالين فى مصر وقبل تطور السلالات لما كنا بنربى الدورة 45 يوم
كان منتشر وقتها خل 10% الطبى لان بتاع الاكل تقريبا 2%على ما اتذكر
وكنا فى الفترة دى الادوية مضروبة فى مصر وكنا بندور على بدائل نشتغل بيها فوقع التجربة على الخل
واعطيناة لمزرعتين مزرعة فيها كوب والتانية روس
وكان من عوايدنا لما نجرب حاجة جديدية علينا نقسم العنبر نصين نص الشغل التقليدى ونص التجربة
فاستقبلنا على الخل دا بجرعة 10 مل على اللتر واشتغلت بية طول الدورة
بس باستثناء اوقات التحصينات وجرعات الكوكسيديا والفيتمينات
يعنى قول شيل ثلث ايام الدورة على اعلى تقدير
وكانت النتيجة ان الجزء اللى اخد خل وزنة اعلى تقريبا 100 جرام فى المتوسط العام فى المزرعتين
والنافق اقل شوية
فكان فى الشغل التقليدى فى دورتين ورا بعض تقريبا من 7 الى 8% مع الخل كان من 5 الى 6% الدورة دى مش عالجت سموم ولا كولستريديا
لاكن الدورة اللى بعدها عملت اضافة من عندى
وهو اخر 10 ايام الى يوم البياعة
كنت بحط 12 ساعة خل منزلى بمعدل 12 مل على اللتر
وسكر قصب بمعدل 15 جرام على اللتر
والدورة دى الوزن الزايد تعدى ال180 جرام عن الشغل التقليدى
دى التجربة الحقلية
تعالى نرضى الناس اللى بتحب تتكلم بشكل علمى ونفسر النتايج دى
وهنقول
تحميض المية او العلف بيقلل من الميكروبات المعوية خاصة الكولاى والسالمونييلا ودا بيقلل النافق
وبتعمل على زيادةالبروبيوتيك فى الامعاء خاصة اللاكتوباسيلس وزيادة البكتريا النافعة دى بالذات اللى عملت فرق الوزن كمان كثر الشغل بالحمض دا وكثر تعرض الامعاء لة لما تفتح النافق تحسن ان جدار الامعاء والخملات ازدات سماكة وقوة وفعلا اللكتوباسيلس بيزود مساحة الخملات والتجويف بين الخملة والاخرى او ما يسمى ال كريست يعنى مساحة سطح هضمى اكبر يعنى تحويل اعلى
لما اضاف السكر للتجربة ضاعف الفايدة
حقليا زى ما قلنا فوق
علميا
هو ان السكر بيزيد نشاط البكيريا اللهوائية فى الامعاء زى البيفيدوباكتريم والباسيلس ودول لما بينشطو بيفزو انزيمات واحماض هاضمة بتحسن من اداء الامعاء وتظبط بطانتها
الناس اللى هتسئل عن الجرعة فاحنا جربنا الخل البيتى بجرعة 10 سم
ومرة 15 سم
وجربنا الخل الطبى بجرعة 10 سم
وجربنا الخل الخام بمعدل 2 سم
كلهم اعطو نتايج كويسة
اما عن الاوقات
فاحنا حطيناة معظم الدورة باستثناء لو لو فية جرعات اخرى فى المية يعنى امعاء الطير كانت معرضة لة بصفة شبة مستمرة
واحلى ما فى نتايج الدورات دى هو
ان الاهالى اللى اشترت مننا الفراخ وقفو طوابير تانى يوم بسبب الطعم المميز للطير
كان فعلا طعمها مختلف عن كل مرة
ودا يعتبر اول بوستات تحسين طعم الطيور

النعناع والمرمرية والكافوروالخزامى والزعتر
معلقة اكل من النعناع
+
معلقة من المرمية
+
معلقة من اليوكاليبتوس(الكافور)
+
معلقة خزامى
+
معلقة زعتر
هنجيب لتر ماء ساخن بعد الغليان وننقع الكميات دى فية بعد طحنها طبعا
ونسيبها 15 ق
ونصفى المنقوع ونجيب المستحضر دا ونضيفة على 200 لتر مية
لمدة 10 ايام متواصل
ونريح اسبوع
ونضيفة 10 ايام اخرى وهكذا
ملحوظة هامة اوعى تحط الكميات دى وتغليها مع المية لانها هتطلع مواد فعالة تانية احنا مش عاوزينها
يعنى المية المغلية نضيفها للاعشاب وليس العكس ونغطى المنقوع دا لمدة 15 دقيقة لازم يتغطى علشان الزيوت الطيارة منفقدهاش
الخليط دا بامر الله بينضف المجارى النفسية تاما وبيمنع السدة التنفسية بتاعة الاى بى

إستخدام الثوم والزنجبيل والكينا أو الكافور
فى علاج الانفلونزا بنوعيها H5 H9 والآى بى
فى وسط الدنيا اللى مليانة فيروسات دى
هنتذكر دور الاعشاب فى تجنب اضرار الفيروسات
ومن خلال بعض التجارب الحقلية السابقة مع بعض الاعشاب وفوايدها
وبعض الاعشاب الاخرى اللى لم تجرب على الدواجن لاكن جربت على الانسان والحيونات الكبيرة
وفى ظل وجود قانون مشهور جدا وكل خبراء الاعشاب فى العالم عرافينة
القانون بيقول اى عشب بيسخن الدم بيوقف نشاط الفيروسات التنفسية وبيقلل من شراسة الفيروسات الاخرى ( وليس قاتل )
الى ان يتعافى الجسم ويقوم هو بالتغلب على الفيرس
فى ظل ما سبق هنعمل الخلطة دى للمناطق المنتشر فيها الانفلونزا بنوعيها سواء h9 او h5
وفى ظل وجود الاى بى بكل انواعة
الخلطة على عنبر 5 الاف طير
هنبدا من عمر 12 يوم يعنى قبل ما يتاثر الجهاز التنفسى او تظهر الطشمة
وهنعمل الاتى
100 كيلو علف مضاف اليها 2ك ثوم مفروم
1.25 ك زنجبيل
400 جم كينا ( على هيئة لحاء او قشور ) او الكافور
كل واحد فيهم يتخلط ويكون على شكل بودرة ويخلط خلط تام على ال100 كيلو علف
وهتقدم وجبة فى الصباح على ان يكون قبلها 2 ساعة اظلام
يعنى مثلا اطفى النور الساعة 4 ليلا
واعلف الساعة 6 الصباح
ونفس الموضوع هتعملة فى المساء بنفس الكمية هتطفى النور المغرب الساعة 5 وهتعلف على الساعة 7 مساء
طريقة الخلط
هتفرد اول 50 ك علف على كيس وهترش علية نص الخلطة السابقة
وتفرد ال50 ك الباقيين وتفرد علية النصف التانى من التركيبة
وهقلبهم بطريقة متجانسة ووانت بتقلب هتكون مجهز محلول عسل اسود يعنى بخاخة فيها 2 لتر مية مضاف ليها 1 ك عسل اسود
واخد هيخلط العلف علشان يعمل تجانس فى التركيبة مع العلف وواحد يرش محلول العسل بشرط عدم ترطيبة بل تندية فقط
بعد عمر ال25 يوم الخلطة هتكون على 150 كيلو علف او 3 اكياس وعليها
هيكون كل عشب مرة ونص يعنى الثوم من 2 ك الى 3 كيلو
والكينا هيكون 600 جرام يعنى ضيف نص الكمية
ملحوظة هامة لكثر عملية الغش فى الاعشاب خاصة الكينا والزعتر افرك العشب على ايدك لازم تشم رائحة عطرية نفاذة مميزة
اما الزنجبيل معروف بانة حراق
دا شغل العلف
وعند ظهور اول الاصوات التنفسية هنقوم برش زيت الكافور مع زيت نعناع اعلى الطيور بارتفاع متر
بمعدل نص لتر زيت كافور مع ربع لتر زيت نعناع لو معرفتش ترشهم لانهم زيت ضيفهم على بخاخة فيها 4 لتر كيروسين
بس خلى بالك اطفى الدفايات بعد الرش وقبلة باقل حاجة 1.5 ساعة
الرشة دى مرتين مرة صباحا ومرة مساء
جربها وبامر الله هتكون وقاية وعلاج للاى بى والانفلونزا وهتريح الجهاز التنفسى واعتقد انك مش هتحقن للطشمة لو استعملت بطريقة جيدة
الشغل لازم فى العلف هتقولى العلف جاهز
هولك اخلط علية عادى
اما شغل المية فصعب ان الطير يكون عرضة للعشب بصفة يومية لان فية علاجات وتحصينات مما يقلل من كفاءة التركيبة

استخدام الحلبة
وهى اضافة الحلبة فى الماء ولما اتعمل مغلى الحلبة كانت النتايج افضل
يعنى تغلى الحلبة عادى والماء تحطة على ماء الشرب والحبوب تخلطها على العلف ولو علفك جاهز رشها على العلافة من فوق
...
اتعملت بكميات او بجرعات 1 جرام على اللتر عادى جدا
يعنى 1 ك على 1000 لتر لاكن طبعا لو على 500 هتكون النتجة افضل
وكمان لو زودت عن 1ك هتكون بردة النتيجة افضل وافضل لان الحلبة ملهاش اى مواد مثبطة للنمو او تعارض اى حاجة
بالعكس مليانة Antisepic
المهم كانت النتيجة
زيادة من 120 الى 150 جرام فى الوزن بالمقارنة بين شغل المزرعة

إستخدام الخميرة والشعير
الفائدة ( الخميرة مكمل علفى رافع للمناعه ومقوى عام هذا بخلاف قيمتها الغذائيه العاليه من البروتين ( تحتوى على 48% بروتين) ومصدر غذائى غنى بمجموعة فيتامين ب واحماض امنينة اهمها الايسين ..والشعير من الانزيمات الهاضمة)
ومنقوع الشعير مع الخميره يعتبر من البكتريا النافعه واللى بتحتل مكان البكتريا الضاره فى امعاء الفرخ مما يؤدى الى رفع المناعه وزياده التحويل ..
هنجيب الخميرة الخبيز العادية 2 كيلو على 500 لتر ماء ونبيتها لتالى يوم هيطلع منها مستحلب بس منتفخ شوية وممكن لعلاج الموضوع دا نحطها على نص ك جنين قمح بودره وشوية مية مع التقليب المستمر لحدوث مستحلب طبيعى من البكتريا النافعة
دا رقم واحد
وهنجيب 2 ك شعير وننقعة فى 5 لتر ماء لمدة 48 ساعة هينتج عنة ماء غنى جدا بالانزيمات وشعير مستنبت طبعا لشعير تاكلة الفراخ عادى جدا
اما الماء هنضيفة على المستحلب بتاع الخميرة ونعمل سقوة كل يوم 4 ساعات
لكن بعد التعطيش لمدة 2 ساعة

الريحان
بريفع المناعة خاصة لو انت من النوع اللى بيحب يقيس تتر بعد التحصينات بمعدل 4كيلو على الطن
= هتلاقية شغال كمضاد اكسدة مع زيادة جرعتة الى 9 كيلو على الطن يقارب مضاد الاكسده الشهير ال BHT
= ولما تحطة بجرعة 2ك على طن العلف و2 كيلو على 1000 لتر مية
يزيد استهلاك العلف ويفتح الشهية
= والغريب فى الموضوع انة معالج جيد للكوكسيديا
يعنى لو حطيتة بمعدل 5 كيلو على الطن بيقلل جدا للاؤسيست طوال الدورة
ولو حطيتة بمعدل 12 ك على الطن يعالج الكوكسيديا
== ولما تحطة بمعدل 3 كيلو على الطن يقلل من كولسترول الفراخ او حتى البيض ويصبح اكل علاجى للمرضى
ولما تلاقية فى التركيبات الاساسية لاى منتج فراخ عضوى ( اللى بتنتج من غير ادوية )
علشانة بيرفع الانتاج ويقلل النافق
فلازم تقول سبحان الله
ولازم تعرف ان اى عشب ذكر فى القران لة اسرارة ولو جربت فى شوية فراخ معزولين عندك اى عشب من دول ستجد العجب العجاب

إستخدام البصل والثوم والليمون والخل
خلطة لرفع الوزن
فتح الشهية
تقليل الميكروبات المعوية
رفع معامل التحويل
بس طبعا بطول المعاملة يكون بالاستعمال لفترة
واعمل حجازة عندك وقارن بين وضعها من عدمة
بصل
ثوم
ليمون
خل
لو العلف هتصنعة انت
حط على الترتيب 8 ك - 5 ك - 5- 10 لتر 5% على الطن
لو علفك جاهز ومش هاعرف تضيفها على العلف
اعمل الاتى
بردة على الترتيب
2ك بصل + 1 ك ثوم+ 1 ك ليمون كل دول يتخلطوا فى الخلاط بس مش بمية
بخل وممنوع وضع الماءء عليهم
طيب كمية الخل كام؟
على القدر اللى يخلى المكونات تتخلط ومتمسكش فى الخلاط
طيب هينتج على الخلط دا
مادة جافة وعصير
المادة الجافة هتترش على العلافات من وقت الى اخر وياريت بعد تجويع فترة بسيطة علشان الاستهلاك السريع
المادة العصيرية هتتخلط بمعدل 5 لتر على متر مكعب ماء
انا افضل على حسب التجربة وصعها دايما ليلا باستمرار بقدر المستطاع او معظم الليالى
وبردة لو تم التعطيش وخلصت فى 4 الى 6 ساعات تكون النتيجة كويسة بس يكون جرعة نص يوم
يعنى يقدر استهلاك القطيع من الماء نص يوم وتتخلط الخلطة دى بمعدل 5 لتر لكل متر مكعب ماء
طيب لو عطشنا علشان تتشرب بسرعة هيكون نفس الكمية على نصف او بع الماء على حسب استهلاك القطيع لنصف يوم
بس النتجة على حسب طول المعاملة

إستخدام مسحوق الكركم والثوم
الفائدة ( رفع المناعة وزيادة معدل التحويل وزيادة الخملات.. فالثوم مطهر للمعده - وايضا لعلاج السموم - طارد للدود - مساعد على الهضم ومشاكله - والقضاء على اغلب فيروسات الامراض للطيور - منشط عام - وايضا منشط للذكور فى حالات الانتاج والاخصاب ،،، والكركم منشط نمو جيد لزيادة الأوزان و يعمل كمضاد حيوي ليؤثر علي البكتيريا الضارة ويعمل كمضاد للاكسدة وبالتالي حماية خلايا الجسم ،، منشط مناعي قوي حيث يحفز نشاط الجهاز المناعي ،،مضاد للإلتهابات المعوية والتنفسية في الجسم ،،مضاد سموم ويعمل كحماية للكبد ضد سموم أفلاتوكسين ،،يعمل كمادة محسنة للطعم مما يزيد من استهلاك العلف ،،يساعد علي نمو وتطور الجهاز الهضمي ،، مضاد للديدان التي تصيب الجهاز الهضمي ،،يساعد علي التئام الخلايا والأغشية المخاطية .
من المعروف ان القناة الهضمية هى المصنع المسؤل عن التحويل الغذائى وفيها الهضم والامتصاص
ومعروف ان طول ما احنا محافظين على الطبقة اللى بيحصل فييها الضهم والامتصاص واللى مليانة غدد مناعية فدا معناة تحويل عالى ومناعة معوية فعالة
طيب تعالى نشوف التجربة دى
تجربة اتعملت على مجموعة معزولة من الكوب
اتقسمت الى
5 اقسام
القسم الاول اكل عليقة عادية
بروتينها 20.03% بروتين
وطاقة 3003.09 ك كالورى (التركيبة موجودة لو حد عاوزها)
القسم التانى
اكل نفس العليقة مضاف ليها ذنك باستراسين كمنشط نمو
بجرعة 150جم مادة فعالة على الطن
القسم الثالث
اكل نفس العلف بس مضاف علية 5 كيلو كركم
القسم الرابع
اكل نفس العليقة مضاف ليها 8 ك مسحوق ثوم او ثوم مطحون على الطن
القسم الخامس
اكل مخلوط من الكركم ومسحوق الثوم بمعدل 9 ك بالتساوى بينهم
النتايج كانت فعلا ممتازة مشفتهاش حتى مع الشغل الحديث بتاع البروبيوتيك وخلافة
المهم
كان ارتفاع الخملات villi فى القسم الاول اللى اكل علف بدون اضافات 1005 ميكرومتر
والقسم التانى بتاع الزنك كان 1300 ميكرومتر
القسم الثالث بتاع الكركم 1340
القسم الرابع بتاع الثوم 1210
فى حين ان القسم الخامس الخليط بين الكركم والثوم كان اعلى ارتفاع للخملات 1726 م متر
دا عادى لاكن مساحة سطح الخملة نفسة كان ملحوظ جدا انة زايد يعنى هضم وامتصاص ومناعة عالية جدا
فكان فى العليقة العادية 1400 ميكرو متر مربع
ومع الزنك كان 3335 ميكرومتر مربع
ومع الكركم 3500 م م مربع
ومع الثوم 3150 م م مربع
ومع خليط الكركم والثوم كان 5060 م م مربع يعنى اعلى مساحة سطح ممكن تتخيلها
ونفس الطريقة بالنسبة لمعدل عمق الخملة
وكان معدل التحويل كالاتى
العليقة العادية عملت تحويل 1,7
والعليقة بزنك عملت 1,55
والعليقة بكركم 1,55
والعليقة بثوم 1,6
والعليقة بالمخلوط 1,5
وخلى بالك ان البروتين اصلا بتاع العليقة منخفض عن الطبيعى يعنى المفروض اننا بنبدا ببادى 23% بروتين فى حين انة هنا بدا بعليقة 20%
بس بناء امعاد وجدارها كان لة اثر عالى جدا
طبعا مناعة معوية حدث ولا حرج مش محتاجة كلام
امراض المعوية ( كوكسيديا وكولستريديا ) لما كانت بتيجى كانت ساعات بتروح لوحدها وساعات بتختفى من اول جرعة
اسهالات بنية شبة معدومة
خلاصة التجربة ان اضافة خليط الكركم مع مسحوق الثوم عمل نتايج هايلة جدا على كل المستويات.

وصفة الاحتباس الحرارى
4سم منقوع عرقسوس
2سم مغلى الكركديه
نص جرام فيتامين سى
قرص ريفو
على لتر ماء